استحباب التسمية بأسماء الانبياء والائمة ( عليهم السلام ) ، وبما دل على العبودية حتى عبد الرحمن
1- عن أبي جعفر عليهالسلام قال : أصدق الاسماء ما سمي بالعبودية ، وأفضلها أسماء الانبياء.الكافي 6 : 18 | 1.
2- عن فلان بن حميد ، أنه سأل أبا عبدالله عليهالسلام وشاوره في اسم ولده ، فقال : سمه إسما [1] من العبودية ، فقال : أي الاسماء هو؟ قال : عبد الرحمن. الكافي6 : 18 | 5. [1] في المصدر : بأسماء.
3- عن علي عليهالسلام قال : ( إن رسول الله صلىاللهعليهوآله قال ) [1] : ما من أهل بيت فيهم اسم نبي إلا بعث الله عز وجل إليهم ملكا يقدسهم بالغداة والعشي. أمالي الطوسي 2 : 69.
[1] « ما بين القوسين » ليس في المصدر.
4- « قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : نعم الأسماء عبد الله وعبد الرحمن ، الأسماء المعبدة » الخبر. مستدرك الوسائل :ج 15ص 129ح 17749.
5- عن ربعي بن عبد الله قال : قيل لأبي عبد الله ( عليه السلام ) : جعلت فداك ، إنا نسمي بأسمائكم وأسماء آبائكم ، فينفعنا ذلك؟ فقال : « إي والله ، وهل الدين إلا الحب والبغض! قال الله : ( إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ ۗ ) [1] ». تفسير العياشي ج 1 ص 167 ح 28. [1] آل عمران 3 : 31.
6- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : « إذا كان اسم بعض أهل البيت اسم نبي ، لم تزل البركة فيهم ». دعائم الاسلام ج 2 ص 188 ح 682.
7 ـ الصدوق في الهداية : أصدق الأسماء ما سمي بالعبودية ، وأفضلهما أسماء الأنبياء. الهداية للصدوق ص 70.
8- عن جعفر بن محمد القلانسي قال : كتب أخي محمد إلى أبي محمد ( عليه السلام ) ، وامرأته حامل مقرب ، أن يدعو الله أن يخلصها ويرزقه ذكرا ويسميه ، فكتب يدعو الله بالصلاح ويقول : « رزقك الله ذكرا سويا ، ونعم الاسم محمدا وعبد الرحمن » فولدت ـ إلى أن قال ـ فسمى واحدا محمد ، والاخر صاحب الزوائد عبد الرحمن. كشف الغمة ج 2 ص 418.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق