الخميس، 28 نوفمبر 2024

استحباب القيلولة

استحباب القيلولة

1- أتى أعرابي إلى النبي ( صلّى الله عليه وآله ) فقال : يا رسول الله ، إنّي كنت ذكوراً وإنّي صرت نسيّاً ؟ فقال : أكنت تقيل(1)، قال : نعم ، قال : وتركت ذلك ؟ قال : نعم ، قال : عد ، فعاد فرجع إليه ذهنه. المصدر الفقيه 1 : 318|1449.

(1) تقيل : أي تنام القيلولة. وعن الأزهري القيلولة والمقيل هي الاستراحة وإن لم يكن نوم ( مجمع البحرين ـ قيل ـ 5 : 459).

 2-  وروي : قيلوا ، فإنّ الله يطعم الصائم في منامه ويسقيه. وسائل الشيعة : ج 6 ص 501.

3- وروي : قيلوا فإنّ الشياطين لاتقيل.  الفقيه 1 : 319|1452.4.

 4-عن جعفر بن محمّد ، عن أبيه ، عن النبي ( صلّى الله عليه وآله ) ، أنّ أعرابيّاً أتاه فقال : يا رسول الله ، إنّي كنت رجلاً ذكوراً فصرت منساءاً (1) ؟ فقال له رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) : لعلّك اعتدت القائلة فتركتها ؟ قال : نعم ، فقال له رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) : فعد يرجع إليك حفظك إن شاء الله.المصدر ـ قرب الإسناد : 34.
(1) في المصدر : نسياً.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

كراهة حب المال والشرف

كراهة حب المال والشرف   1 -  عن حماد بن بشير قال : سمعت أبا عبدالله عليه‌السلام يقول : ما ذئبان ضاريان في غنم قد غاب عنها رعاؤها ، أحدهما ...