إستحباب قراءة سورة الواقعة
2 - عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حَمْزَةَ،[قَالَ]:قَالَ الصَّادِقُ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ): «مَنِ اشْتَاقَ إِلَى الْجَنَّةِ وَ إِلَى صِفَتِهَا،فَلْيَقْرَأِ الْوَاقِعَةَ،وَ مَنْ يُحِبُّ أَنْ يَنْظُرَ إِلَى صِفَةِ النَّارِ،فَلْيَقْرَأْ سَجْدَةَ لُقْمَانَ». ثواب الأعمال:117.
3 - عَنْ زَيْدٍ الشَّحَّامِ،عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)،قَالَ: «مَنْ قَرَأَ الْوَاقِعَةَ كُلَّ لَيْلَةٍ قَبْلَ أَنْ يَنَامَ،لَقِيَ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ وَ وَجْهُهُ كَالْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ». ثواب الأعمال:117.
وَ مِنْ(خَوَاصِّ الْقُرْآنِ):
4 - رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ)أَنَّهُ قَالَ: «مَنْ قَرَأَ هَذِهِ السُّورَةَ لَمْ يُكْتَبْ مِنَ الْغَافِلِينَ،وَ إِنْ كُتِبَتْ وَ جُعِلَتْ فِي الْمَنْزِلِ نَمَا مِنَ الْخَيْرِ فِيهِ،وَ مَنْ أَدْمَنَ عَلَى قِرَاءَتِهَا زَالَ عَنْهُ الْفَقْرُ،وَ فِيهَا قَبُولٌ وَ زِيَادَةٌ حِفْظٍ وَ تَوْفِيقٍ وَ سَعَةٍ فِي الْمَالِ».
5- وَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ): «مَنْ كَتَبَهَا وَ عَلَّقَهَا فِي مَنْزِلِهِ كَثُرَ الْخَيْرُ عَلَيْهِ،وَ مَنْ أَدْمَنَ قِرَاءَتَهَا زَالَ عَنْهُ الْفَقْرُ،وَ فِيهَا قَبُولٌ وَ زِيَادَةٌ وَ حِفْظٌ وَ تَوْفِيقٌ وَ سَعَةٌ فِي الْمَالِ».
6 - وَ قَالَ الصَّادِقُ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ): «إِنَّ فِيهَا مِنَ الْمَنَافِعِ مَا لاَ يُحْصَى،فَمِنْ ذَلِكَ إِذَا قُرِئَتْ عَلَى الْمَيِّتِ غَفَرَ اللَّهُ لَهُ،وَ إِذَا قُرِئَتْ عَلَى مَنْ قَرُبَ أَجَلُهُ عِنْدَ مَوْتِهِ سَهَّلَ اللَّهُ عَلَيْهِ خُرُوجَ رُوحِهِ بِإِذْنِ اللَّهِ تَعَالَى».(4 -5 -6 )البرهان في تفسير القرآن ج : 5 ص: 249- 250.
7 - عَنْهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ مَنْ قَرَأَهَا لَمْ يُكْتَبْ مِنَ الْغَافِلِينَ.
وَ عَنْهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ مَنْ قَرَأَهَا كُلَّ لَيْلَةٍ لَمْ تُصِبْهُ فَاقَةٌ أَبَداً.
وَ عَنِالصَّادِقُ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ) مَنْ قَرَأَهَا قَبْلَ أَنْ يَنَامَ لَقِيَ اللَّهَ تَعَالَى وَ وَجْهُهُ كَالْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ.
وَ عَنِ الصَّادِقُ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ) مَنْ قَرَأَهَا فِي كُلِّ لَيْلَةِ جُمُعَةٍ أَحَبَّهُ اللَّهُ
الخبر.
المصباح- جنة الأمان الواقية و جنة الإيمان الباقية ص: 446.
8 - من قرأ الواقعة في كل جمعة لم ير في الدنيا بؤسا إلى آخر الخبر.فقه الرضا عليه السلام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق