استحباب تقبيل المؤمن للمؤمن وموضع التقبيل
1 - عن أبي الحسن عليهالسلام قال : من قبل للرحم ذا قربة فليس عليه شيء وقبلة الأخ على الخد وقبلة الإمام بين عينيه.الكافي 2 : 148 | 5.
2-عن أبي عبدالله عليه السلام قال : ليس القبلة على الفم ، إلا للزوجة والولد الصغير. الكافي 2 : 148 | 6.
3 - عن رفاعة ، عن أبي عبدالله عليهالسلام قال : لا يقبل رأس أحد ولا يده إلا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أو من اريد به رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم. الكافي 2 : 148 | 2.
4 - عن علي بن مزيد صاحب السابري قال : دخلت على أبي عبدالله عليهالسلام فتناولت يده فقبلتها ، فقال : أما إنها لا تصلح إلا لنبي أو وصي نبي. وسائل الشيعة : ج 12 ص 234.
5 - عن يونس بن يعقوب قال : قلت لأبي عبدالله عليهالسلام : ناولني يدك اقبلها ، فأعطانيها فقلت : جعلت فداك ، رأسك ، ففعل فقبلته ، فقلت : جعلت فداك ، رجلك ، قال : أقسمت ، اقسمت ، اقسمت ـ ثلاثا ـ وبقي شيء ، وبقي شيء ، وبقي شيء!. وسائل الشيعة : ج 12 ص 234 ح 16176.
6-عن أبي عبدالله عليه السلام قال :إن لكم لنورا تعرفون به في الدنيا حتى أن أحدكم إذا لقي أخاه قبله في موضع النور من جبهته .وسائل الشيعة : ج 12 ص 234.
7 - عن أحمد بن إبراهيم بن إدريس ، عن أبيه قال : رأيته ـ يعني : صاحب الزمان عليهالسلام ـ بعد مضي أبي محمد عليهالسلام حين أيفع وقبلت يديه ورأسه. الكافي 1 : 267| 8.6-عن أبي عبدالله عليه السلام قال :إن لكم لنورا تعرفون به في الدنيا حتى أن أحدكم إذا لقي أخاه قبله في موضع النور من جبهته .وسائل الشيعة : ج 12 ص 234.
8- ـ علي بن جعفر في ( كتابه ) عن أخيه قال : سألته عن الرجل أيصلح له أن يقبل الرجل أو المرأة؟ قال : الأخ والابن والأخت والابنة ونحو ذلك فلا بأس.مسائل علي بن جعفر :175 | 313.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق