استحباب اختيار لحم الضأن على لحم الماعز وغيره
1 - عن سعد بن سعد ، قال : قلت لأبي الحسن ( عليه السلام ) : إنَّ أهل بيتي لا يأكلون لحم الضأن ، فقال : وَلِمَ ؟ قلت : إنّهم يقولون : إنه يهيج بهم المرَّة [1] والصداع والأوجاع ، فقال : يا سعد ! قلت : لبّيك قال : لو علم الله شيئاً أكرم من الضأن لفدى به إسماعيل.المحاسن : 467 / 445.
[1] في المصدر زيادة : السوداء.
2 - عن سعد بن سعد ، قال : قلت لأبي الحسن الرضا ( عليه السلام ) : إنَّ أهل بيتي يأكلون لحم الماعز ، ولا يأكلون لحم الضأن ، قال : وَلِمَ ؟ قلت : يقولون : إنّه يهيج المرار ، قال : لو علم الله خيراً من الضأن لفدى به إسحاق ، كذا في الحديث. الكافي 6 : 310 / 3.
3 - عن سهل بن زياد ، عن بعض أصحابه ، أظنّه محمد بن إسماعيل ، قال : ذكر [1] اللحمان عند الرضا ( عليه السلام ) فقلت : ما لحم بأطيب من لحم الماعز ، فنظر إليَّ أبو الحسن ( عليه السلام ) ، فقال : لو خلق الله مضغة أطيب من الضأن لفدى بها إسماعيل.وسائل الشيعة : ج 25 ص 43. [1] في المصدر زيادة : بعضنا.
4 - القطب الراوندي في الدعوات : وروي : « كل اللحم النضيج من الضأن الفتي أسمنه ، لا القديد ، ولا الجزور ، ولا البقر ». دعوات الراوندي ص 69.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق