جملة ممن ينبغى اجتناب معاشرتهم وترك
السلام عليهم
1- عن جعفر بن محمد ، عن آبائه ( عليهم السلام ) ـ في وصية النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لعلي ( عليه السلام ) ـ قال : يا علي ، من لم تنتفع بدينه ولا دنياه فلا خير لك في مجالسته ، ومن لم يوجب لك فلا توجب له ولا كرامة .الفقيه 4 : 255 | 821 .
2- عن النبيّ ( صلّى الله عليه وآله ) ، إنّه قال : « لا خير لك ، في صحبة من لا يرى لك ، مثل الذي يرى لنفسه ».
الدرّة الباهرة ص 25.
3 ـ وقال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : « قطيعة الجاهل ، تعدل صلة العاقل ».
وقال ( عليه السلام ) : « اتقوا من تبغضه قلوبكم ».
الدرّة الباهرة ص 26.
4 ـ وقال الحسن بن علي ( عليهما السلام ) : « إذا سمعت أحداً يتناول أعراض الناس ، فاجتهد أن لا يعرفك ، فإنّ أشقى الأعراض به معارفه ».الدرّة الباهرة ص28.
5 ـ وقال الجواد ( عليه السلام ) : « إيّاك ومصاحبة الشرير ، فإنّه كالسيف المسلول ، يحسن منظره ويقبح أثره ».
الدرّة الباهرة ص41.
6 ـ وقال أبو محمد العسكري ( عليه السلام ) : « اللحاق بمن ترجو ، خير من المقام مع من لا تأمن شرّه ».
وقال ( عليه السلام ) : « احذر كلّ ذكر ساكن الطرف ».
الدرّة الباهرة ص43.
7- عن الصادق ، عن آبائه ( عليهم السلام ) ـ في حديث المناهي ـ قال : وكره أن يكلم الرجل مجذوما إلا أن يكون بينه وبينه قدر ذراع ، وقال ( عليه السلام ) : فر من المجذوم فرارك من الأسد .وسائل الشيعة : ج 12 ص 49.
8- عن محمد بن أحمد بن يحيى ، بإسناده رفعه إلى أمير المؤمنين ( عليه السلام ) قال : نهى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ان يسلم على أربعة : على السكران في سكره ، وعلى من يعمل التماثيل ، وعلى من يلعب بالنرد ، وعلى من يلعب بالأربعة عشر ، وأنا أزيدكم الخامسة انهاكم أن تسلموا على أصحاب الشطرنج .الخصال 237 | 80 .
9- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) خمسة يجتنبون على كل حال : المجذوم ، والأبرص ، والمجنون ، وولد الزنا ، والأعرابي . الخصال : 287 | 42 .
10- عن جعفر بن محمد ، عن آبائه ( عليهم السلام ) قال : ستة لا يسلم عليهم : اليهودي ، والنصراني (1) ، والرجل على غائطه ، وعلى موائد الخمر ، وعلى الشاعر الذي يقذف المحصنات ، وعلى المتفكهين بسب الأمهات .الخصال : 326 | 16 .
(1) في المصدر زيادة : والمجوسي .
11 - عن علي ( عليه السلام ) ـ في حديث ـ قال : ستة لا ينبغي أن يسلم عليهم : اليهود والنصارى ، وأصحاب النرد والشطرنج ، وأصحاب الخمر والبربط والطنبور ، والمتفكهون بسب الأمهات ، والشعراء .مستطرفات السرائر : 145 | 17 .
12- عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ( عليهما السلام ) قال : لا تسلموا على اليهود ولاالنصارى ولا على المجوس ولا على عبدة الأوثان ، ولا على شراب الخمر ، ولا على صاحب الشطرنج والنرد ، ولا على المخنث ، ولا على الشاعر الذي يقذف المحصنات ، ولا على المصلي ، وذلك أن المصلي لا يستطيع أن يرد السلام ، لأن التسليم من المسلم تطوع ، والرد فريضة ، ولا على آكل الربا ، ولا على رجل جالس على غائط ، ولا على الذي في الحمام ، ولا على الفاسق المعلن بفسقه .وسائل الشيعة : ج 12 ص 51.
13- عن جعفر بن محمد الحسيني ، عن موسى بن عبد الله بن موسى عن محمد بن زيد ، عن أخيه يحيى قال : سألت أبي زيد بن علي ( عليه السلام ) : من أحقّ الناس أن يحذر؟ قال : ثلاثة : العدوّ الفاجر ، والصديق [1] الغادر ، والسلطان الجائر.1- عن جعفر بن محمد ، عن آبائه ( عليهم السلام ) ـ في وصية النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لعلي ( عليه السلام ) ـ قال : يا علي ، من لم تنتفع بدينه ولا دنياه فلا خير لك في مجالسته ، ومن لم يوجب لك فلا توجب له ولا كرامة .الفقيه 4 : 255 | 821 .
2- عن النبيّ ( صلّى الله عليه وآله ) ، إنّه قال : « لا خير لك ، في صحبة من لا يرى لك ، مثل الذي يرى لنفسه ».
الدرّة الباهرة ص 25.
3 ـ وقال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : « قطيعة الجاهل ، تعدل صلة العاقل ».
وقال ( عليه السلام ) : « اتقوا من تبغضه قلوبكم ».
الدرّة الباهرة ص 26.
5 ـ وقال الجواد ( عليه السلام ) : « إيّاك ومصاحبة الشرير ، فإنّه كالسيف المسلول ، يحسن منظره ويقبح أثره ».
الدرّة الباهرة ص41.
6 ـ وقال أبو محمد العسكري ( عليه السلام ) : « اللحاق بمن ترجو ، خير من المقام مع من لا تأمن شرّه ».
وقال ( عليه السلام ) : « احذر كلّ ذكر ساكن الطرف ».
الدرّة الباهرة ص43.
7- عن الصادق ، عن آبائه ( عليهم السلام ) ـ في حديث المناهي ـ قال : وكره أن يكلم الرجل مجذوما إلا أن يكون بينه وبينه قدر ذراع ، وقال ( عليه السلام ) : فر من المجذوم فرارك من الأسد .وسائل الشيعة : ج 12 ص 49.
8- عن محمد بن أحمد بن يحيى ، بإسناده رفعه إلى أمير المؤمنين ( عليه السلام ) قال : نهى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ان يسلم على أربعة : على السكران في سكره ، وعلى من يعمل التماثيل ، وعلى من يلعب بالنرد ، وعلى من يلعب بالأربعة عشر ، وأنا أزيدكم الخامسة انهاكم أن تسلموا على أصحاب الشطرنج .الخصال 237 | 80 .
9- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) خمسة يجتنبون على كل حال : المجذوم ، والأبرص ، والمجنون ، وولد الزنا ، والأعرابي . الخصال : 287 | 42 .
10- عن جعفر بن محمد ، عن آبائه ( عليهم السلام ) قال : ستة لا يسلم عليهم : اليهودي ، والنصراني (1) ، والرجل على غائطه ، وعلى موائد الخمر ، وعلى الشاعر الذي يقذف المحصنات ، وعلى المتفكهين بسب الأمهات .الخصال : 326 | 16 .
(1) في المصدر زيادة : والمجوسي .
11 - عن علي ( عليه السلام ) ـ في حديث ـ قال : ستة لا ينبغي أن يسلم عليهم : اليهود والنصارى ، وأصحاب النرد والشطرنج ، وأصحاب الخمر والبربط والطنبور ، والمتفكهون بسب الأمهات ، والشعراء .مستطرفات السرائر : 145 | 17 .
12- عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ( عليهما السلام ) قال : لا تسلموا على اليهود ولاالنصارى ولا على المجوس ولا على عبدة الأوثان ، ولا على شراب الخمر ، ولا على صاحب الشطرنج والنرد ، ولا على المخنث ، ولا على الشاعر الذي يقذف المحصنات ، ولا على المصلي ، وذلك أن المصلي لا يستطيع أن يرد السلام ، لأن التسليم من المسلم تطوع ، والرد فريضة ، ولا على آكل الربا ، ولا على رجل جالس على غائط ، ولا على الذي في الحمام ، ولا على الفاسق المعلن بفسقه .وسائل الشيعة : ج 12 ص 51.
أمالي الطوسي ج 2 ص 124.
[1] في المصدر : العدوّ.
14- عن داودُ الرقي ، قال : قال لي أبو عبد الله ( عليه السلام ) : « أنظر إلى كلّ من لا يفيدك منفعة في دينك فلا تعتدنّ به ، ولا ترغبنّ في صحبته ، فإنّ كلّ ما سوى الله تعالى ، مضمحل وخيم عاقبته ». قرب الإسناد ص 25 .
15 ـ فقه الرضا ( عليه السلام ) : « ولا تجالس شارب الخمر ولاتسلّم عليه إذا جزت به فإن سلم عليك فلا تردّ عليه السلام بالصباح والمسماء ، ولا تجتمع معه في مجلس ، فإنّ اللعنة إذا نزلت عمّت [ من ] [1] في المجلس ».
وقال ( عليه السلام ) في الشطرنج : « والسلام على اللاهي بها كفّر ».
فقه الرضا ( عليه السلام ) ص 38.
[1] أثبتناه ليستقيم المعنى.
16- في وصيّة أمير المؤمنين ( عليه السلام ) لكميل بن زياد : « يا كميل ، جانب المنافقين ، ولا تصاحب الخائنين ، [ يا كميل إيّاك ] إيّاك وتطرّق أبواب الظالمين ، والاختلاط بهم ، والاكتساب معهم ،[ و ] إيّاك أن تطيعهم ، أو تشهد في مجالسهم بما يسخط الله عليك » الخبر.مستدرك الوسائل : ج 8 ص 352 ح 9639.
17- قال الصادق ( عليه السلام ) : « واقطع عمن ينسيك وصله ذكر الله ، وتشغلك أُلفته عن طاعة الله ، فإنّ ذلك من أولياء الشيطان وأعوانه ، ولا يحملنّك رؤيتهم إلى المداهنة عند الحقّ ، فإنّ في ذلك خسراناً عظيماً ، نعوذ بالله ».مصباح الشريعة ص 275 باختلاف يسير.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق