البيض
1 - عن مرازم ) [1] ، قال : ذكر أبو عبد الله ( عليه السلام ) البيض ، فقال : أما إنّه خفيف يذهب بقرم اللحم.المحاسن : 481 / 512. [1] في المحاسن : عن يونس بن مرزام.
2 - عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، أنه قال : « واللحم بالبيض يزيد في الباه ». دعائم الاسلام ج 2 ص145.
4 - عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، قال : مُخُّ البيض خفيف ، والبياض ثقيل. المحاسن : 481 / 514.
5 - عن موسى بن بكر ، قال : سمعت أبا الحسن ( عليه السلام ) يقول : كثرة أكل البيض تزيد في الولد. الفقيه3 : 222 / 1029.
6 - عن عمر بن أبي حسنة الجمّال ، قال : شكوت إلى أبي الحسن ( عليه السلام ) قلّة الولد ، فقال لي : استغفر الله ، وكل البيض بالبصل. وسائل الشيعة : ج 25 ص 79.
8 - عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، قال : شكا نبيّ من الأنبياء إلى ربّه قلّة الولد فأمره بأكل البيض. المحاسن : 481 / 507.
9- - عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، قال : من عدم الولد فليأكل البيض ، وليكثر منه. المحاسن : 481 / 511.
10- -عن حمران بن أعين ، قال : قلت لأبي عبد الله ( عليه السلام ) : إنّ اُناساً يزعمون أنّ صفرة البيض أخفّ من البياض ، فقال : إلى ما يذهبون في ذلك ؟ فقلت : يزعمون أنّ الريش من البياض ، وأنّ العظم والعصب من الصفرة ، فقال أبو عبد الله ( عليه السلام ) : فالريش أخفّها. المحاسن : 482 / 511.
أقول : يحتمل كون البيض قسمين ، أو تحمل إحدى الروايتين على التقيّة ، أو يكون مراده ( عليه السلام ) : ردّ الدليل دون الدعوى.
12 - عن علي بن أحمد بن أشيم قال : شكوت إلى الرضا ( عليه السلام ) قلة استمرائي الطعام ، قال : « كل مخ البيض » ففعلت فانتفعت به. مكارم الأخلاق ص 162.
13 - ـ الرسالة الذهبية للرضا ( عليه السلام ) : « ومداومة أكل البيض ، يعرض منه الكلف [1] في الوجه ». الرسالة الذهبية ص 63.
[1] الكلف : سواد يكون في الوجه. فيغير بشرته ( لسان العرب ج 9 ص 307 ).
وقال ( عليه السلام ) : « وكثرة أكل البيض وإدمانه ، يورث الطحال ورياحا في رأس المعدة ، والامتلاء من البيض المسلوق ، يورث الربو والابتهار [2] » . الرسالة الذهبية ص 28.
[2] البهر بضم الباء : انقطاع النفس من الاعياء ، والبهر : الربو. ( لسان العرب ج 4 ص 82 ).
14 - ـ وقال ( عليه السلام ) : واحذر أن تجمع بين البيض والسمك في المعدة في وقت واحد ، فإنهما متى اجتمعا في جوف الانسان ، ولدا عليه النقرس والقولنج والبواسير ووجع الأضراس. مستدرك الوسائل : ج 16 ص 359.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق