الأحد، 18 فبراير 2024

تحريم وتحذير من الكذب

  تَحْرِيمِ الْكَذِبِ 

الآيات: المائدة:

براءة 9: 77.[ فَأَعْقَبَهُمْ نِفَاقًا فِي قُلُوبِهِمْ إِلَىٰ يَوْمِ يَلْقَوْنَهُ بِمَا أَخْلَفُوا اللَّهَ مَا وَعَدُوهُ وَبِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ ]. 
النحل 16: 62. [وَتَصِفُ أَلْسِنَتُهُمُ الْكَذِبَ أَنَّ لَهُمُ الْحُسْنَىٰ ۖ لَا جَرَمَ أَنَّ لَهُمُ النَّارَ وَأَنَّهُم مُّفْرَطُونَ].
الكهف 18: 5.[ إِن يَقُولُونَ إِلَّا كَذِبًا]. 
الحج 22: 30. [وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ].
الأحزاب 33: 60.[لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلا قَلِيلا ]. 
الزمر39 : 3.[ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ ].
المؤمن 40: 28. [إِنَّ الله لاَ يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ].
الجاثية 7:45 .[وَيْلٌ لِكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ].

1 - عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ( عَلَيْهِ السَّلَامُ ) ، قَال : « إنّ أَبِي حدّثني عَنْ أَبِيهِ ، عَن جدّه ، قَال : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) : أقلّ النَّاس مروّة مَنْ كَانَ كاذباً » .  الْغَايَات ص 66 .

2-  عَن الكاظم عَلَيْهِ السَّلَامُ ) ، أنّه قَال لِهِشَام بْنِ الْحَكَمِ : « يَا هِشَامُ الْعَاقِلَ لَا يَكْذِبُ ، وَإِنْ كَانَ فِيهِ هَوَاهُ » . تُحَف الْعُقُول ص 291 .

-  عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ( عَلَيْهِ السَّلَامُ ) ، قَال : « قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ( عَلَيْهِ السَّلَامُ ) فِي خُطْبَةِ لَهُ : وَلَا سِوَاهُ أَسْوَأُ مِنَ الْكَذِبِ » .الْكَافِي ج 8 ص 19 ح 4 . 

4 -  عَنْ عَلِيٍّ ( عَلَيْهِ السَّلَامُ ) ، قَال : « أَوْصَانِي رَسُولُ اللَّهِ ( صلّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) ، حِين زوّجني فَاطِمَة ( عَلَيْهَا السَّلَامُ ) ، فَقَال : إيّاك وَالْكَذِب فإنّه يُسَوِّدُ الْوَجْهَ ، وَعَلَيْك بِالصِّدْق فإنّه مُبَارَكٌ ، وَالْكَذِب شُؤْمٌ » الْخَبَر .  لبّ اللُّبَاب : مَخْطوط . 

5 ـ وَعَنْه ( صلّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) ، قَال : « إنّ الْمُؤْمِن يَنْطَبِع عَلَى كُلِّ شَيْءٍ ، إلّا عَلَى الْكَذِبِ وَالْخِيَانَة » . 

ـ وَعَنْه ( صلّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) ، قَال : « الْكَذِبُ مُجَانِبُ الْإِيمَانِ ، وَلَا رَأْيَ لِكَذُوب » . 

7 ـ  وَقَال ( صلّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) : « وَاجْتَنِبُوا الْكَذِبِ وَإِنْ رَأَيْتُمْ فِيهِ النَّجَاةَ ، فإنّ فِيهِ الْهَلَكَةَ » . 

ـ  وَقَال ( صلّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) : « وإيّاكم وَالْكَذِب فإنّه مِن الْفُجُور ، وإنّهما فِي النَّارِ » .  

ـ وَقَال ( صلّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) : « إنّ الْعَبْدَ إذَا كَذَبَ تَبَاعَدَ مِنْهُ الْمَلَكُ ، مِنْ نَتْنِ مَا جَاءَ مِنْهُ » . 

10 ـ وَقَال ( صلّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) : « الْمُؤْمِن يُطْبَع عَلَى خِلَال شَتَّى ، وَلَا يُطْبَع عَلَى الْكَذِبِ » . وَأَتَى رَسُولَ اللَّهِ ( صلّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) رَجُلٌ ، فَقَال : إنّي لَا أصلّي ، وَأَنَا أَزْنِي وَأَكْذَب ، فَمَن أيّ شَيْءٌ أَتُوب ؟ قَال : « مِنْ الْكَذِبِ » فَاسْتَقْبَلَه فَعَهْد أَنْ لَا يَكْذِبُ ، فلمّا انْصَرَف وَأَرَاد الزِّنَا ، فَقَالَ فِي نَفْسِهِ : إنْ قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ ( صلّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) : هَل زَنَيْت بَعْدَ مَا عَاهَدْت ؟ فَإِنْ قُلْت : لَا ، كَذَبْت ، وَإِنْ قَلَّتْ : نَعَم ، يَضْرِبُنِي الحدّ ثُمَّ أَرَادَ أَنْ يَتَوَانَى فِي الصَّلَاةِ ، فَقَال :إن سَأَلَنِي رَسُولُ اللَّهِ ( صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) عَنْهَا فَإِنْ قُلْت : صَلَّيْت ، كَذَبْت ، وَإِنْ قَلَّتْ : لَا ، يُعَاقِبَنِي ، فَتَاب مِنْ الثَّلَاثَةِ .23 ـ 28 ـ لبّ اللُّبَاب : مَخْطوط .

11 - عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ ، قَال : جَاءَ رَجُلٌ إلَى النبيّ ( صلّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) ، فَقَال : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، مَا عَمِلَ أَهْلِ النَّارِ ؟ قَال : « الْكَذِب ، إذَا كَذَبَ الْعَبْدُ فَجَرَ ، وَإِذَا فَجَرَ كَفَرَ ، وَإِذَا كَفَرَ دَخَلَ النَّارَ » .  إرْشَاد الْقُلُوب ص 185 .

12-  عنْ عَلِيٍّ ( عَلَيْهِ السَّلَامُ ) ، أنّه قَالَ فِي خُطْبَةِ طَوِيلَة : « أيّها النَّاس ، ألّا فَاصْدُقُوا إنّ اللَّهُ مَعَ الصَّادِقِين ، وجانبوا الْكَذِب فإنّه مُجَانِبٌ لِلْإِيمَانُُُُِ ، ألَّا إنّ الصَّادِقِ عَلَى [ شَفَا ] [1] مَنْجاة وَكَرَامَة ، ألَّا إنّ الْكَاذِب عَلَى شَفَا رَدَى وَهَلَكَة » . مِشْكَاةِ الْأَنْوَارِ ص 172 . 

[1] أَثْبَتْنَاه مِنْ الْمَصْدَرِ . 

13 - عَنْ عَلِيٍّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ( عَلَيْهِ السَّلامُ ) ، قَال : « قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) : إن لِإِبْلِيس كحلاً [1] ولعوقاً [2] وسعوطاً [3] فكحله النُّعَاس ، ولعوقه الْكَذِب ، وَسَعُوطُهُ الْكِبْرُ » .
الجعفريات ص 164 .
[1] في المصدر : كحولا. [2] اللعوق بالفتح : اسم لما يلعق به كالدواء والعسل وغيره ( مجمع البحرين ج 5 ص 233 ).
 [3] سعطه الدواء : أدخله في أنفه ( مجمع البحرين ج 4 ص 253 ).

14-  عَنْ عَلِيٍّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ( عَلَيْهِ السَّلامُ ) أَنَّهُ قَالَ : « تِسْعَةٌ أَشْيَاءَ مِنْ تِسْعَةِ أَنْفُس ، هنّ مِنْهُم أَقْبَح منهنّ مِنْ غَيْرِهِمْ ـ إلَى أَنْ قَالَ ـ وَالْكَذِبُ مِنْ الْقُضَاةِ » الْخَبَر . الجعفريات ص 234.

15-  « قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) : الْكَذَّاب لَا يَكُونُ صديقاً وَلَا شهيداً » .الجعفريات ص 80.

16-  عَنِ الْحَسَنِ بْنُ مَحْبُوبٍ ، قَال : قُلْت لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عَلَيْهِ السَّلَامُ ) : يَكُونُ الْمُؤْمِنُ بخيلاً ؟ قَال : « نَعَم » قَال [ قُلْت ] [1] : فَيَكُون جباناً ؟ قَال : « نَعَم » قُلْت : فَيَكُون كَذَّابًا ؟ قَال : « لَا ، وَلَا جافياً ـ ثُمَّ قَالَ ـ جُبِل [2] الْمُؤْمِنُ عَلَى كلّ طَبِيعَة ، إلَّا الْخِيَانَةَ وَالْكَذِبَ » . 
الإختصاص ص 231. 
[1] أثبتناه من المصدر. [2] في المصدر : يجبل. 

17-   وَعَن النبيّ ( صلّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) ، قَال : « لَا يَكْذِبُ الْكَاذِب إلا من مهانة نفسه ، واصل السخرية الطمأنينة إلى أهل الكذب ». الإختصاص ص 232. 

18 -  عَن النبيّ ( صلّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) ، أَنَّهُ قَالَ : « مِنْ أَعْظَمِ الْخَطَايَا اللِّسَان الْكَذُوب » .الشِّهَاب.

19 -  قَالَ رَجُلٌ لِرَسُولِ اللَّهِ ( صلّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، دلّني عَلَى عَمَلٍ أَتَقَرَّبُ بِهِ إلَى اللَّهِ ، فَقَال : « لَا تَكَذَّب » فَكَانَ ذَلِكَ سبباً لاجتنابه كلّ مَعْصِيَةٍ لِلَّهِ ، لأنّه لَمْ يَقْصِدْ وجهاً مِنْ وُجُوهٍ الْمَعَاصِي ، إلّا وُجِدَ فِيهِ كذباً أَوْ مَا يَدْعُو إلَى الْكَذِبِ ، فَزَال عَنْهُ ذَلِكَ مِنْ وُجُوهٍ الْمَعَاصِي .الْأَخْلَاق : مَخْطوط .

20 ـ وَعَنْه ( صلّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) ، قَال : « ثَلَاثِ خِصَالٍ مِنَ عَلَامَاتِ الْمُنَافِقِ : إذَا حَدَّثَ كَذَبَ ، وَإِذَا ائْتُمِنَ خَانَ ، وَإِذَا وَعَدَ أَخْلَفَ » .الْأَخْلَاق : مَخْطوط .

21 -  عَنِ الْعَبَّاسِ بْنُ هِلالٍ ، عَنْ أَبِي الْحَسَنِ الرِّضَا ( عَلَيْهِ السَّلَامُ ) ، أنّه ذَكَر رجلاً كذاباً ، ثُمَّ قَالَ : « قَالَ اللَّهُ تَعَالَى : ( إنَّمَا يَفْتَرِي الْكَذِبَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ ) [1] » .تَفْسِير العياشي ج 2 ص 271 ح 71 . [1] النَّحْل 16 : 105 .

22 - عَنْ أَبِي محمّد الْعَسْكَرِيّ ( عَلَيْهِ السَّلَامُ ) قَال : « حَطَّت الْخَبَائِثِ فِي بَيْتِ ، وَجَعَل مِفْتَاحِه الكذب » .الدُّرَر الْبَاهِرَة ص 43 .

23 - عَن النبيّ ( صلّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) ، قَال : « أَرْبَى الرِّبَا الْكَذِب [1] » . دَعَوَات الرَّاوَنْدِيّ ص 50 . 
[1] فِي الْمَصْدَرِ : أريا الرِّيَاء . 

24 ـ وَقَالَ رَجُلٌ لَهُ ( صلّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) : الْمُؤْمِن يَزْنِي ؟ قَال : « قَدْ يَكُونُ ذَلِكَ » قَال [ قُلْت ] [1] : الْمُؤْمِن يَسْرِق ؟ قَال : « قَدْ يَكُونُ ذَلِكَ » قَال [ قُلْت ] [2] : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، الْمُؤْمِن يَكْذِب ؟ قَال : « لَا ، قَالَ اللَّهُ تَعَالَى ( إنَّمَا يَفْتَرِي الْكَذِبَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ ) [3] » .دَعَوَات الرَّاوَنْدِيّ ص 50  . 
(1 و 2) أَثْبَتْنَاه مِنْ الْمَصْدَرِ .
 [3] النَّحْل 16: 105.

25 -  عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ( صلّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) ، قَال : « إيّاكم وَالْكَذِب ، فإنّ الْكَذِبَ يَهْدِي إلَى الْفُجُورِ ، وَالْفُجُور يَهْدِي إلَى النَّارِ » . 
مستدرك الوسائل : ج 9 ص 86 ح 10290.

26 - قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) : « الْمُؤْمِنَ إذَا كَذَبَ بِغَيْرِ عُذْرٍ ، لَعْنَة سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ ، وَخَرَجَ مِنْ قَلْبِهِ نَتْن حتّى يَبْلُغ الْعَرْش فَيَلْعَنُه حَمَلَةِ الْعَرْشِ ، وَكَتَبَ اللَّهُ عَلَيْهِ بِتِلْكَ الْكَذْبَة سَبْعِين زَنْيَة ، أهونها كَمَن يَزْنِي مَع أُمّه » . جَامِع الْأَخْبَار ص 173.

27 - وَقَالَ مُوسَى ( عَلَيْهِ السَّلَامُ ) : يَا ربّ ، أيّ عِبَادِك خَيْرٌ عملاً ؟ قَال : مَنْ لَا يَكْذِبُ لِسَانِه ، وَلَا يَفْجُر [1] قَلْبِه ، وَلَا يَزْنِي فَرْجَه . جَامِع الْأَخْبَار ص 173.
 [1] فِي المخطوط : يَعْجِز ، وَمَا أَثْبَتْنَاه مِنْ الْمَصْدَرِ .

28 ـ فِقْه الرِّضَا ( عَلَيْهِ السَّلَامُ ) : « عَلَيْكُمْ بِالصِّدْقِ ، وإيّاكم وَالْكَذِب ، فإنّه لَا يَصْلُحُ إلّا لِأَهْلِه » .فِقْه الرِّضَا ( عَلَيْهِ السَّلَامُ ) ص 45 .

 « نَرْوِي أنّ [1] رجلاً أَتَى سَيِّدِنَا رَسُولِ اللَّهِ ( صلّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) ، فَقَال : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، علّمني خلقاً يَجْمَع لِي خَيْرِ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ، فَقَال ( صلّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) : لَا تَكَذَّب ، فَقَالَ الرَّجُلُ : فَكُنْتُ عَلَى حَالِهِ يَكْرَهُهَا اللَّهُ ، فَتَرَكْتهَا خوفاً مِنْ أَنَّ يَسْأَلنِي سَائِلٌ [2] : عَمِلْت كَذَا وَكَذَا فَأَفْتَضِح ، أَو أَكْذَب فَأَكُونَ قَدْ خَالَفَتْ رَسُولُ اللَّهِ ( صلّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) فِيمَا حَمَلَنِي عَلَيْهِ » . [1فِقْه الرِّضَا ( عَلَيْهِ السَّلَامُ ) ص 48 . [2] فِي الْمَصْدَرِ : سائلها . 

29-  وَفِي وصيّة أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ لِوَلَدِه الْحَسَن ( عَلَيْهِمَا السَّلَامُ ) « وعلّة الْكَذِب أَقْبَح علّة » .
  نَهْج الْبَلَاغَة : لَمْ نَجِدْهُ فِي مَظَانِّهِ ، وَأَخْرَجَهُ فِي الْبِحَارِ ج 77 ص 212 عَنْ كِتَابِ الْوَصَايَا لِابْن طَاوُوس . 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

رسالة الإمام الجواد إلى السالكين لطريق الحق

  مواعظ أبى جعفر محمد بن على الجواد صلوات الله عليه عن محمد بن إسماعيل بن بزيع ،عن عمه حمزة بن بزيع قال : كتب  أبوجعفر عليه‌السلام  إلي  سعد...