1 - عن حريز ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : إذا ضاق أحدكم فليعلم أخاه ولا يعين على نفسه. الكافي 4 : 49 / 13.
2- في ( نهج البلاغة ) عن أمير المؤمنين عليهالسلام أنّه قال : من شكا الحاجة إلى مؤمن فكأنّما شكاها إلى الله ، ومن شكاها إلى كافر فكأنّما شكى الله. نهج البلاغة 3 : 255 / 427.
3 - عن عبد الحميد بن عواض قال : قال أبو عبد الله عليهالسلام : لا تصلح المسألة إلاّ في ثلاثة : في دم منقطع ، أو غرم مثقل ، أو حاجة مدقعة. الخصال :135 / 148.
4 - عن أبي عبد الله عليهالسلام ـ في حديث ـ إنّ الحسن عليهالسلام قال لرجل سأله : إنّ المسألة لا تحلّ إلاّ في إحدى ثلاث : دم مفجع ، أو دين مقرح ، أو فقر مدقع ، ففي أيّها تسأل ؟ فقال : في واحدة من هذه الثلاث ، فأمر له الحسن عليهالسلام بخمسين ديناراً ، وأمر له الحسين عليهالسلام بتسعة وأربعين ديناراً ، وأمر له عبد الله بن جعفر بثمانية وأربعين دينارا ... الحديث. وسائل الشيعة : ج 9 ص 447.
6 ـ الشّيخ المفيد في الإِختصاص : عن الصّادق جعفر بن محمد ( عليهما السلام ) ، أنّه قال : « إنّ الله جعل الرحمة في قلوب رحماء خلقه ، فاطلبوا الحوائج منهم ، ولا تطلبوها من القاسية قلوبهم ، فإنّ الله تبارك وتعالى أحلّ غضبه بهم » . الاختصاص ص 240 .
8 - عن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، أنّه قال : « كلّ سؤال ذلّ ومنقصة ، إلّا ما كان من سؤال الرّجل لإِمامه أو عالمه أو والده ، فإنّه لا ذلّ عليه في ذلك ولا منقصة. كتاب الأخلاق :
10 - عن جعفر ، عن أبيه ( عليهما السلام ) ، قال : « كان علي ( عليه السلام ) يقول في دعائه وهو ساجد ، وساقه وفيه : فإن جعلت لي حاجة إلى أحد من خلقك ، فاجعلها إلى أحسنهم وجهاً وخلقاً وخلقاً ، وأسخاهم بها نفساً ، وأطلقهم بها لساناً ، وأسمحهم بها كفّاً ، وأقلّهم بها عليّ امتناناً » . مستدرك الوسائل : ج 7 ص 229 ح 8109.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق