استحباب الدعاء عند نزول المطر وزوال الشمس ، وقتل الشهيد ،
وقراءة القرآن ، والاذان ، وظهور الآيات ، وعقيب الصلوات
1-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : قال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : اغتنموا الدعاء عند أربع : عند قراءة القرآن ، وعند الأذان ، وعند نزول الغيث ، وعند التقاء الصفين للشهادة . الكافي 2 : 346 | 3 .
3- عن علي بن أسباط ، يرفعه إلى أمير المؤمنين ( عليه السلام ) قال : من قرأ مائة آية من القرآن ، من أي القرآن شاء ، ثم قال : يا الله ، سبع مرات ، فلو دعا على الصخرة لقلعها ، إن شاء الله .ثواب الاعمال : 130 .
4-عن الصادق عن آبائه ، عن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) قال : اغتنموا الدعاء عند خمسة مواطن : عند قراءة القرآن ، وعند الأذان ، وعند نزول الغيث ، وعند التقاء الصفين للشهادة ، وعند دعوة المظلوم ، فانها ليس لها حجاب دون العرش . أمالي الصدوق : 97 | 7 .
5-عن أبي عبدالله ، عن آبائه ، عن علي ( عليه السلام ) ، فيما علم أصحابه : تفتح أبواب السماء في خمسة مواقيت : عند نزول الغيث وعند الزحف ، وعند الأذان ، وعند قراءة القرآن ، ومع زوال الشمس ، وعند طلوع الفجر .الخصال : 302 | 79 .
6- عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : إذا زالت الشمس فتحت أبواب السماء وأبواب الجنان ، وقضيت الحوائج العظام ، فقلت : من أي وقت ؟ قال : مقدار ما يصلي الرجل أربع ركعات مترسلا .عدة الداعي : 46 .
7- عن علي بن محمد الهادي ، عن آبائه ، عن الصادق ( عليه السلام ) قال : ثلاثة أوقات لا يحجب فيها الدعاء عن الله تعالى : في أثر المكتوبة ، وعند نزول القطر ، وظهور آية معجزة لله في أرضه . أمالي الطوسي 1 : 287 .
8- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : من أدى لله مكتوبة فله أثرها دعوة مستجابة . أمالي الطوسي 1 : 295.
10- عن النبي ( صلّى الله عليه وآله ) : « اطلبوا الدعاء عند التقاء الجيوش ، وإقامة الصلاة ، ونزول الغيث ، وصياح الديكة » . . . الخبر .البلد الأمين : لم نجده في مظانه
11-عن ابي جعفر ( عليه السلام ) قال : « اطلبوا لحاجة عند اقشعرار الجلد ، وعند إفاضة العبرة ، وعند قطر المطر ، وإذا كانت الشمس في كبد السماء أو زاغت ، فانها ساعة تفتح فيها ابواب السماء ، ويرجى فيها العون من الملائكة ، والاجابة من الله تبارك وتعالى » . مكارم الأخلاق ص317.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق