دعاء زائد عقيب كل فريضة من شهر رمضان
الدعاء بعد كل فريضة في شهر رمضان
1- عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام وَ أَبِي إِبْرَاهِيمَ عليه السلام قَالا تَقُولُ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ مِنْ أَوَّلِهِ إِلَى آخِرِهِ بَعْدَ كُلِّ فَرِيضَةٍ :
اللَّهُمَّ ارْزُقْنِي حَجَّ بَيْتِكَ الْحَرَامِ فِي عَامِي هَذَا وَ فِي كُلِّ عَامٍ مَا أَبْقَيْتَنِي فِي يُسْرٍ مِنْكَ وَ عَافِيَةٍ وَ سَعَةِ رِزْقٍ وَ لَا تُخْلِنِي مِنْ تِلْكَ الْمَوَاقِفِ الْكَرِيمَةِ وَ الْمَشَاهِدِ الشَّرِيفَةِ وَ زِيَارَةِ قَبْرِ نَبِيِّكَ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ فِي جَمِيعِ حَوَائِجِ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ فَكُنْ لِي اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ فِيمَا تَقْضِي وَ تُقَدِّرُ مِنَ الْأَمْرِ الْمَحْتُومِ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ مِنَ الْقَضَاءِ الَّذِي لَا يُرَدُّ وَ لَا يُبَدَّلُ أَنْ تَكْتُبَنِي مِنْ حُجَّاجِ بَيْتِكَ الْحَرَامِ الْمَبْرُورِ حَجُّهُمُ الْمَشْكُورِ سَعْيُهُمُ الْمَغْفُورِ ذُنُوبُهُمُ الْمُكَفَّرِ عَنْهُمْ سَيِّئَاتُهُمْ وَ اجْعَلْ فِيمَا تَقْضِي وَ تُقَدِّرُ أَنْ تُطِيلَ عُمُرِي فِي طَاعَتِكَ وَ تُوَسِّعَ عَلَيَّ رِزْقِي وَ تُؤَدِّيَ عَنِّي أَمَانَتِي وَ دَيْنِي آمِينَ رَبَّ الْعَالَمِينَ. إقبال الأعمال( ط- القديمة): ص24.
2- وَ تَدْعُو عَقِيبَ كُلِّ فَرِيضَةٍ [صلاة] فِي شَهْرِ رَمَضَانَ لَيْلًا كَانَ أَوْ نَهَاراً فَتَقُولُ:
يَا عَلِيُّ يَا عَظِيمُ يَا غَفُورُ يَا شَكُورٌ يَا رَحِيمُ أَنْتَ الرَّبُّ الْعَظِيمُ الَّذِي لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ وَ هَذَا شَهْرٌ عَظَّمْتَهُ وَ كَرَّمْتَهُ وَ شَرَّفْتَهُ وَ فَضَّلْتَهُ عَلَى الشُّهُورِ وَ هُوَ الشَّهْرُ الَّذِي فَرَضْتَ صِيَامَهُ عَلَيَّ وَ هُوَ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أَنْزَلْتَ فِيهِ الْقُرْآنَ هُدىً لِلنَّاسِ وَ بَيِّناتٍ مِنَ الْهُدى وَ الْفُرْقانِ وَ جَعَلْتَ فِيهِ لَيْلَةَ الْقَدْرِ وَ جَعَلْتَهَا خَيْراً مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ فَيَا ذَا الْمَنِّ فلا [وَ لَا] يُمَنُّ عَلَيْكَ مُنَّ عَلَيَّ بِفَكَاكِ رَقَبَتِي مِنَ النَّارِ فِي مَنْ تَمُنَّ عَلَيْهِ وَ أَدْخِلْنِي الْجَنَّةَ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.. إقبال الأعمال( ط- القديمة): ص24-25.
1- عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام وَ أَبِي إِبْرَاهِيمَ عليه السلام قَالا تَقُولُ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ مِنْ أَوَّلِهِ إِلَى آخِرِهِ بَعْدَ كُلِّ فَرِيضَةٍ :
اللَّهُمَّ ارْزُقْنِي حَجَّ بَيْتِكَ الْحَرَامِ فِي عَامِي هَذَا وَ فِي كُلِّ عَامٍ مَا أَبْقَيْتَنِي فِي يُسْرٍ مِنْكَ وَ عَافِيَةٍ وَ سَعَةِ رِزْقٍ وَ لَا تُخْلِنِي مِنْ تِلْكَ الْمَوَاقِفِ الْكَرِيمَةِ وَ الْمَشَاهِدِ الشَّرِيفَةِ وَ زِيَارَةِ قَبْرِ نَبِيِّكَ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ فِي جَمِيعِ حَوَائِجِ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ فَكُنْ لِي اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ فِيمَا تَقْضِي وَ تُقَدِّرُ مِنَ الْأَمْرِ الْمَحْتُومِ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ مِنَ الْقَضَاءِ الَّذِي لَا يُرَدُّ وَ لَا يُبَدَّلُ أَنْ تَكْتُبَنِي مِنْ حُجَّاجِ بَيْتِكَ الْحَرَامِ الْمَبْرُورِ حَجُّهُمُ الْمَشْكُورِ سَعْيُهُمُ الْمَغْفُورِ ذُنُوبُهُمُ الْمُكَفَّرِ عَنْهُمْ سَيِّئَاتُهُمْ وَ اجْعَلْ فِيمَا تَقْضِي وَ تُقَدِّرُ أَنْ تُطِيلَ عُمُرِي فِي طَاعَتِكَ وَ تُوَسِّعَ عَلَيَّ رِزْقِي وَ تُؤَدِّيَ عَنِّي أَمَانَتِي وَ دَيْنِي آمِينَ رَبَّ الْعَالَمِينَ. إقبال الأعمال( ط- القديمة): ص24.
2- وَ تَدْعُو عَقِيبَ كُلِّ فَرِيضَةٍ [صلاة] فِي شَهْرِ رَمَضَانَ لَيْلًا كَانَ أَوْ نَهَاراً فَتَقُولُ:
يَا عَلِيُّ يَا عَظِيمُ يَا غَفُورُ يَا شَكُورٌ يَا رَحِيمُ أَنْتَ الرَّبُّ الْعَظِيمُ الَّذِي لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ وَ هَذَا شَهْرٌ عَظَّمْتَهُ وَ كَرَّمْتَهُ وَ شَرَّفْتَهُ وَ فَضَّلْتَهُ عَلَى الشُّهُورِ وَ هُوَ الشَّهْرُ الَّذِي فَرَضْتَ صِيَامَهُ عَلَيَّ وَ هُوَ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أَنْزَلْتَ فِيهِ الْقُرْآنَ هُدىً لِلنَّاسِ وَ بَيِّناتٍ مِنَ الْهُدى وَ الْفُرْقانِ وَ جَعَلْتَ فِيهِ لَيْلَةَ الْقَدْرِ وَ جَعَلْتَهَا خَيْراً مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ فَيَا ذَا الْمَنِّ فلا [وَ لَا] يُمَنُّ عَلَيْكَ مُنَّ عَلَيَّ بِفَكَاكِ رَقَبَتِي مِنَ النَّارِ فِي مَنْ تَمُنَّ عَلَيْهِ وَ أَدْخِلْنِي الْجَنَّةَ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.. إقبال الأعمال( ط- القديمة): ص24-25.
3-عن النبي (صلّى الله عليه وآله) أنّه قال: (مَنْ دعا بهذا الدّعاءِ في شهرِ رمضانَ بعدَ المكتوبةِ غَفَرَ اللهُ لهُ ذنوبَه إلى يومِ القيامةِ:
اَللَّهُمَّ أَدْخِلْ عَلى أَهْلِ الْقُبُورِ السُّرُورَ اَللَّهُمَّ أَغْنِ كُلَّ فَقيرٍ اَللَّهُمَّ أَشْبِعْ كُلَّ جائِعٍ اَللَّهُمَّ اكْسُ كُلَّ عُرْيانٍ اَللَّهُمَّ اقْضِ دَيْنَ كُلِّ مَدينٍ اَللَّهُمَّ فَرِّجْ عَنْ كُلِّ مَكْرُوبٍ اَللَّهُمَّ رُدَّ كُلَّ غَريبٍ اَللَّهُمَّ فُكَّ كُلَّ اَسيرٍ اَللَّهُمَّ أَصْلِحْ كُلَّ فاسِدٍ مِنْ أُمُورِ الْمُسْلِمينَ اَللَّهُمَّ اشْفِ كُلَّ مَريضٍ اَللَّهُمَّ سُدَّ فَقْرَنا بِغِناكَ اَللَّهُمَّ غَيِّرْ سُوءَ حالِنا بِحُسْنِ حالِكَ اَللَّهُمَّ اقْضِ عَنَّا الدَّيْنَ وَأَغْنِنا مِنَ الْفَقْرِ إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ.
البلدِ الأمينِ والدرع الحصين : ص 311.
4- مَا رَوَاهُ الكفعمي فِي حَاشِيَةِ كِتَابِ الْبَلَدِ الاَمين
عَنِ الصَّادِقِ عَلَيْهِ السُّلَّامَ اِنْهَ كَانَ يَقُولُ بَعْدَ الْفَرَائِضِ وَالنَّوَافِلِ:
اللَّهُمَّ اَدِّ عَنَا حَقَّ مَا مَضَى مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ، وَاِغْفِرْ لَنَا تَقْصيرَنا فِيهِ، وَتَسَلَّمْهُ مِنَّا مَقْبُولًا وَلَا تُؤاخِذْنا بِاِسْرافِنا عَلَى اَنْفُسِنا، وَاجْعَلْنا مِنَ الْمَرْحُومِينَ وَلَا تَجْعَلْنَا مِنَ الَْمحْرُومينَ.
فَمِنْ قَالِ ذَلِكَ غَفَرِ اللهِ تَعَالَى لَهُ مااجترح فيمامضى مِنْ شَهْرِ رَمَضَانِ وَعُصُمِهِ فِيمَا بَقَّى.
الْمَصْدَرُ مِنْهَاجَ الْجِنَّانِ: ص 389.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق