دُعَاءُ أَبِي عَبْدالله جَعْفَرُ الصَّادِقُ عَلَيْهِ السَلَامُ فِي الصَّبَاحِ
وَ [ رُوى ] عَنْ أَبِي عَبْد الله (عَلَيْهِ السَلَامُ):
"الحَمْدُ لله الَّذِي أَصْبَحْنَا وَالمُلْكُ لَهُ وَ أَصْبَحْتَ عَبْدُكَ وَاِبْنٌ عَبِّدْكَ وَأَبِنْ أُمَّتَكِ فِي قَبْضَتِكَ, اَللَّهُمَّ اُرْزُقْنِي مِنْ فَضْلِكَ رَزَقْا مِنْ حَيْثُ اِحْتَسِبْ وَمِنْ حَيْثُ لَا اِحْتَسِبْ وَاِحْفَظْنِي مِنْ حَيْثُ اِحْتَفِظْ وَمِنْ حَيْثُ لَا اِحْتَفِظْ اَللَّهُمَّ اُرْزُقْنِي مِنْ فَضْلِكَ وَلَا تَجْعَلُ لِي حَاجَةٍ إِلَى أَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ, اَللَّهُمَّ اِلْبَسْنِي العَافِيَةُ وَاُرْزُقْنِي عَلَيْهَا الشُّكْرُ يَا وَاحِدُ يَا أَحَدٌ يَا صَمَدُ يَا اللهُ الَّذِي لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ, يَا اللهُ يَا رَحْمنُ يَا رَحِيمُ يَا مَالِكَ المُلْكِ وَرُبَّ الأَرْبَابِ وَسِيدَ السَّادَاتُ وَيَا اللهُ [ يَا ] لَا اِلَهُ إِلَّا أَنْتَ اِشْفِنِي بِشِفَائِكَ مِنْ كُلِّ دَاءٍ وَسَقَمٍ فَانِي عَبِّدْكِ وَ اِبْنِ عَبْدَكِ أَتَقَلَّبُ فِي قَبْضَتُكِ. المَصْدَرُ أُصُولٌ الكَافِي: ج 2 ص 493.
عَنْ مُعَاوِيَةَ بِنْ عَمَّارُ, عَنْ أَبِي عَبْد الله (عَلَيْهِ السَلَامُ):"الحَمْدُ لله الَّذِي أَصْبَحْنَا وَالمُلْكُ لَهُ وَ أَصْبَحْتَ عَبْدُكَ وَاِبْنٌ عَبِّدْكَ وَأَبِنْ أُمَّتَكِ فِي قَبْضَتِكَ, اَللَّهُمَّ اُرْزُقْنِي مِنْ فَضْلِكَ رَزَقْا مِنْ حَيْثُ اِحْتَسِبْ وَمِنْ حَيْثُ لَا اِحْتَسِبْ وَاِحْفَظْنِي مِنْ حَيْثُ اِحْتَفِظْ وَمِنْ حَيْثُ لَا اِحْتَفِظْ اَللَّهُمَّ اُرْزُقْنِي مِنْ فَضْلِكَ وَلَا تَجْعَلُ لِي حَاجَةٍ إِلَى أَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ, اَللَّهُمَّ اِلْبَسْنِي العَافِيَةُ وَاُرْزُقْنِي عَلَيْهَا الشُّكْرُ يَا وَاحِدُ يَا أَحَدٌ يَا صَمَدُ يَا اللهُ الَّذِي لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ, يَا اللهُ يَا رَحْمنُ يَا رَحِيمُ يَا مَالِكَ المُلْكِ وَرُبَّ الأَرْبَابِ وَسِيدَ السَّادَاتُ وَيَا اللهُ [ يَا ] لَا اِلَهُ إِلَّا أَنْتَ اِشْفِنِي بِشِفَائِكَ مِنْ كُلِّ دَاءٍ وَسَقَمٍ فَانِي عَبِّدْكِ وَ اِبْنِ عَبْدَكِ أَتَقَلَّبُ فِي قَبْضَتُكِ. المَصْدَرُ أُصُولٌ الكَافِي: ج 2 ص 493.
"اَللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُ أَحْمَدُكِ وَأَسْتَعِينُكِ وَأَنْتَ رَبِّي وَأَنَا عَبْدُكَ, أَصْبَحْتِ عَلَى عَهِدَكِ وَوَعَدَكِ وَأُومِنُ بِوَعْدِكَ وَأُوفَى بِعَهْدِكَ مَا اِسْتَطَعْتُ, وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ وَحْدَهِ لَا شَرِيكَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدَة وَرَسُولُهُ, أَصْبَحَتْ عَلَى فِطْرَةِ الإِسْلَامِ وَ كَلِمَةِ الإِخْلَاصِ وَمِلَّةِ إِبْرَاهِيمَ
وَدَيْنِ مُحَمَّدٍ, عَلَى ذَلِكَ أَحْيَا وَأَمُوتُ إِنْ شَاءَ الله, اَللَّهُمَّ أَحْيِنِي مَا أَحْيَيْتَنِي بِهِ وَأَمِتْنِي إِذَا اِمْتَنِّي عَلَى ذَلِكَ وَاِبْعَثْنِي إِذَا بَعَثْتِنِي عَلَى ذَلِكَ, اِبْتَغِي بِذَلِكَ رُضْوَانُكَ وَأَتْبَاعُ سَبِيلِكَ, إِلَيْكَ الجَات ظَهْرِيٌّ وَإِلَيْكَ فَوَّضَتْ أَمْرِي, آلَ مُحَمَّدٍ أَئِمَّتُي لَيْسَ لِي أَئِمَّةٌ غَيْرَهِمْ, بِهِمْ أئتم وَإِيَّاهُمْ أَتَوَلَّى وَبِهُمْ أَقْتَدِي, اَللَّهُمَّ اِجْعَلْهُمْ أَوْلِيَائِي فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَاِجْعَلْنِي أُوَالِي أَوْلِيَاءَهُمْ وَأُعَادِي أَعْدَاءَهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَ أَلْحِقْنِي بِالصَّالِحَيْنِ وَآبَائِي مَعَهُمْ ".المَصْدَرُ أُصُولٌ الكَافِي: ج 2 ص 497-498.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق