عَمَلُ اللَّيْلَةِ التَّاسِعَةِ مِنْ رَجَبِ.
1 - وَجَدْنَا ذَلِكَ فِيمَا يُوجَدُ أَمْثَالُهُ فِيهُ مِمَّا يُقَرِّبُ إِلَى إِقْبَالِ اللهِ جَلَّ جَلَالُهُ ومراضيه مَرْوِيًّا عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَالِهُ قَالَ:. وَمَنْ صَلَّى فِي اللَّيْلَةَ التَّاسِعَةَ. رَكْعَتَيْنِ بِالحَمْدِ مَرَّةٌ وَ (إِلَهَيْكُمْ التَّكَاثُرِ) خَمْسَ مَرَّاتٍ, لَا يَقُومُ مَنْ مَقَامُهُ حَتَّى يَغْفِرُ اللهُ لَهُ وَيُعْطِيهُ ثَوَابَ مِائَةِ حُجَّةٍ وَمِائَةُ عُمْرَةٍ وَيَنْزِلُ عَلَيْهِ أَلْفٌ أَلْفَ رَحْمَةٍ وَيُؤْمِنُهُ مِنْ النَّارِ,. وَأَنْ مَاتَ إِلَى ثَمَانِينَ يَوْمًا مَات شَهِيدًا. المَصْدَرُ: الإِقْبَالُ ص 652.
صلاة ركعتين بكل ليلة من رجب
2- رَوَاهَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْحُلْوَانِيُّ فِي كِتَابِ التُّحْفَةِ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه واله مَنْ صَلَّى فِي رَجَبٍ سِتِّينَ رَكْعَةً فِي كُلِّ لَيْلَةٍ مِنْهُ رَكْعَتَيْنِ يَقْرَأُ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ مِنْهُمَا فَاتِحَةَ الْكِتَابِ مَرَّةً وَ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ وَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ مَرَّةً فَإِذَا سَلَّمَ مِنْهُمَا رَفَعَ يَدَيْهِ وَ قَالَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَ لَهُ الْحَمْدُ يُحْيِي وَ يُمِيتُ وَ هُوَ حَيٌّ لَا يَمُوتُ بِيَدِهِ الْخَيْرُ وَ هُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَ إِلَيْهِ الْمَصِيرُ وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِ مُحَمَّدِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ وَ آلِهِ وََ يَمْسَحُ بِيَدَيْهِ وَجْهَهُ فَإِنَّ اللَّهَ سُبْحَانَهُ يَسْتَجِيبُ الدُّعَاءَ وَ يُعْطِي ثَوَابَ سِتِّينَ حَجَّةً وَ سِتِّينَ عُمْرَةً.إقبال الأعمال( ط- القديمة): ص 630.
نُذَكِّرُهُ مِنْ فُضَلِ صَوْمٍ تِسْعَةَ أَيَّامٍ مِنْ رَجَبِ.
3 - رَوَيْنَا ذَلِكَ بِإِسْنَادِنَا إِلَى أَبِي جَعْفَرُ بِنْ بَابَوَيْهُ رِضْوَانُ اللهِ عَلَيْهِ بِأَسْنَادِهِ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَالِهٌ فِي كِتَابِ ثَوَابٍ الأَعْمَالَ واماليه فَقَالَ:. وَمَنْ صَامَ مِنْ رَجَبِ تِسْعَةَ أَيَّامٍ خَرَجَ مِنْ قَبْرِهِ وَهُوَ يُنَادِي: لَا إلَهَ إلاَّ اللَّهُ, وَلَا يُصَرِّفُ وَجْهَهُ دُونَ الجَنَّةِ, وَخَرَجَ مِنْ قَبْرِهِ وَلِوَجْهِهِ نُورَ يتلألأ لِأَهْلِ الجَمْعِ, حَتَّى يَقُولُ:. هَذَا نَبِيُّ مُصْطَفَى, وَإِنْ أَدِّنِي مَا يُعْطِي أَنْ يَدْخُلَ الجَنَّةَ بِغَيْرِ حِسَابٍ. المَصْدَرُ: الإِقْبَالُ ص 652.
تقبل الله أعمالكم
صلاة ركعتين بكل ليلة من رجب
2- رَوَاهَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْحُلْوَانِيُّ فِي كِتَابِ التُّحْفَةِ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه واله مَنْ صَلَّى فِي رَجَبٍ سِتِّينَ رَكْعَةً فِي كُلِّ لَيْلَةٍ مِنْهُ رَكْعَتَيْنِ يَقْرَأُ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ مِنْهُمَا فَاتِحَةَ الْكِتَابِ مَرَّةً وَ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ وَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ مَرَّةً فَإِذَا سَلَّمَ مِنْهُمَا رَفَعَ يَدَيْهِ وَ قَالَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَ لَهُ الْحَمْدُ يُحْيِي وَ يُمِيتُ وَ هُوَ حَيٌّ لَا يَمُوتُ بِيَدِهِ الْخَيْرُ وَ هُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَ إِلَيْهِ الْمَصِيرُ وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِ مُحَمَّدِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ وَ آلِهِ وََ يَمْسَحُ بِيَدَيْهِ وَجْهَهُ فَإِنَّ اللَّهَ سُبْحَانَهُ يَسْتَجِيبُ الدُّعَاءَ وَ يُعْطِي ثَوَابَ سِتِّينَ حَجَّةً وَ سِتِّينَ عُمْرَةً.إقبال الأعمال( ط- القديمة): ص 630.
نُذَكِّرُهُ مِنْ فُضَلِ صَوْمٍ تِسْعَةَ أَيَّامٍ مِنْ رَجَبِ.
3 - رَوَيْنَا ذَلِكَ بِإِسْنَادِنَا إِلَى أَبِي جَعْفَرُ بِنْ بَابَوَيْهُ رِضْوَانُ اللهِ عَلَيْهِ بِأَسْنَادِهِ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَالِهٌ فِي كِتَابِ ثَوَابٍ الأَعْمَالَ واماليه فَقَالَ:. وَمَنْ صَامَ مِنْ رَجَبِ تِسْعَةَ أَيَّامٍ خَرَجَ مِنْ قَبْرِهِ وَهُوَ يُنَادِي: لَا إلَهَ إلاَّ اللَّهُ, وَلَا يُصَرِّفُ وَجْهَهُ دُونَ الجَنَّةِ, وَخَرَجَ مِنْ قَبْرِهِ وَلِوَجْهِهِ نُورَ يتلألأ لِأَهْلِ الجَمْعِ, حَتَّى يَقُولُ:. هَذَا نَبِيُّ مُصْطَفَى, وَإِنْ أَدِّنِي مَا يُعْطِي أَنْ يَدْخُلَ الجَنَّةَ بِغَيْرِ حِسَابٍ. المَصْدَرُ: الإِقْبَالُ ص 652.
تقبل الله أعمالكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق