الخميس، 25 سبتمبر 2025

استحباب السعي في قضاء حاجة الضرير والمريض

استحباب السعي في قضاء حاجة الضرير والمريض حتى تقضى ، وخصوصاً القرابة. 

1-  عن الصادق ، عن آبائه ( عليهم السلام ) ، عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ـ في حديث المناهي ـ قال : ومن كفى ضريرا حاجة من حوائج الدنيا ، ومشى له فيها حتّى يقضي الله له حاجته أعطاه الله براءة من النفاق ، وبراءة من النار ، وقضى له سبعين حاجة من حوائج الدنيا ، ولا يزال يخوض في رحمة الله حتّى يرجع ، ومن سعى لمريض في حاجة قضاها أو لم يقضها خرج من ذنوبه كيوم ولدته أُمّه ، فقال رجل من الأنصار : بأبي أنت وأُمّي يا رسول الله ، فإن كان المريض من أهل بيته ، أو ليس أعظم أجراً إذا سعى في حاجة أهل بيته ؟ قال : نعم. وسائل الشيعة : ج 2 ص 427- 428 ح 2548.

2 - عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) قال : « من قام على مريض يوما وليلة ، بعثه الله مع ابراهيم خليل الرحمن ، فجاز على الصراط كالبرق اللامع ». عن أعلام الدين ص 132.

3 -  قال النبي (صلى الله عليه وآله ) : « من اطعم مريضا شهوته اطعمه الله من ثمار الجنة ». دعوات القطب الراوندي ص105 .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ولادة السيده فاطمه الزهراء عليها السلام

وِلَادَتِهَا وحلْيتها وشمائلها (عليها السلام) عَنْ الْمُفَضَّلِ بْنُ عُمَرَ قَالَ : قُلْت لِأَبِي عَبْداللَّه الصَّادِق عليه‌ السلام : ك...