دُعَاءُ مَوْلَانَا عَلَى بُنِّ آبِي طَالِبَ صَلَوَاتِ اللهِ عَلَيْهِ
1- كَانَ أَمِيرٌ المُؤَمِّنِينَ (عَلَيْهِ السَلَامُ) يَقُولُ إِذَا أَصْبَحَ:
"سُبْحَانَ اللهِ المَلَكُ القُدُّوسِ - ثَلَاثًا - اَللَّهُمَّ إِنَّي أَعُوذُ بِكِ مِنْ زَوَالٍ نَعَّمْتُكَ وَمِنْ تَحْوِيلٍ عَافَيْتُكَ وَمِنْ فَجْأَةِ نِقْمَتِكِ وَمِنْ دَرَكِ الشَّقَاءِ وَمِنْ شَرٍّ مَا سَبَقَ فِي الكِتَابِ, اَللَّهُمَّ إِنَّي أَسْأَلُكَ بِعِزَّةِ مُلْكِكِ وَشِدَّةِ قُوَّتِكِ وَبِعَظِيمِ سُلْطَانِكَ وَبِقُدْرَتِكَ عَلَى خَلْقُكَ.للحديث تتمه
أصول الكافي: ج 2 ص 500-501.
"سُبْحَانَ اللهِ المَلَكُ القُدُّوسِ - ثَلَاثًا - اَللَّهُمَّ إِنَّي أَعُوذُ بِكِ مِنْ زَوَالٍ نَعَّمْتُكَ وَمِنْ تَحْوِيلٍ عَافَيْتُكَ وَمِنْ فَجْأَةِ نِقْمَتِكِ وَمِنْ دَرَكِ الشَّقَاءِ وَمِنْ شَرٍّ مَا سَبَقَ فِي الكِتَابِ, اَللَّهُمَّ إِنَّي أَسْأَلُكَ بِعِزَّةِ مُلْكِكِ وَشِدَّةِ قُوَّتِكِ وَبِعَظِيمِ سُلْطَانِكَ وَبِقُدْرَتِكَ عَلَى خَلْقُكَ.للحديث تتمه
أصول الكافي: ج 2 ص 500-501.
3 - عَنْ مُحَمَّدٍ بِنْ عَلَى, رَفَعَهُ إِلَى أَمِيرِ المُؤْمِنِينَ (عَلَيْهِ السَلَامُ) أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ: "اَللَّهُمَّ إِنَّي وَهَذَا النَّهَارَ خُلْقَانِ مِنْ خَلْقِكَ, اَللَّهُمَّ لَا تَبْتَلِنِي بِهِ وَلَا تَبْتَلِهُ بِي, اَللَّهُمَّ وَلَا تَرَهُ مِنِّي جُرْأَةٌ عَلَى مَعَاصِيكَ وَلَا رُكُوبًا لِمَحَارِمِكَ, اَللَّهُمَّ أَصْرَفَ عَنِّي الأَزَلَ واللاواء وَ البلوى وَسُوءُ القَضَاءِ وَشَمَاتَةُ الأَعْدَاءِ وَمَنْظَرُ السُّوءِ فِي نَفْسِيَّ وَمَالِيَّ.
قَالَ: وَإِذَا أَصْبَحَ قَالَ: "أَمْسَيْنَا لِلهِ شَاكِرَيْنِ وَأَصْبَحْنَا لِلهِ حَامِدِينَ وَالحَمْدُ لله كَمَا أَصْبَحْنَا لَكَ مُسْلِمِينَ سَالِمِينَ"..
أُصُولٌ الكَافِي: ج 2 ص 493-494.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق