ولادة الامام الرضا وألقابه وكناه وأحوال امه
صلوات الله عليه
1-كان مولد الرضا عليهالسلام بالمدينة سنة ثمان وأربعين ومائة .ارشاد المفيد ص 285.
2- ولد عليهالسلام سنة ثمان وأربعين ومائة ، وقبض عليهالسلام في صفر من سنة ثلاث ومائتين ، وهوابن خمس وخمسين سنة ، وقد اختلف في تاريخه إلا أن هذا التاريخ هوالاقصد ، إنشاءالله ، وامه ام ولد يقام لها ام البنين . الكافى ج 6 ص 473.
3- ولد عليهالسلام بالمدينة سنة ثمان وأربعين ومائة من الهجرة ، ويقال : إنه ولد لاحدى عشرة ليلة خلت من ذي القعدة يوم الجمعة سنة ثلاث وخمسين ومائة بعد وفات أبي عبدالله عليهالسلام بخمس سنين ، وقيل : يوم الخميس وامه ام ولد يقال لها ام البنين واسمها نجمة ، ويقال : سكن النوبية ويقال : تكتم وقبض عليهالسلام بطوس من خراسان في قرية يقال لها سناباد في آخر صفر ، وقيل : إنه توفي في شهر رمضان لسبع بقين منه يوم الجمعة من سنة ثلاث ومائتين ، وله يومئذ خمس وخمسون سنة ، وكانت مدة إمامته وخلافته لابيه عشرين سنة.
وكانت في أيام إمامته بقية ملك الرشيد ، وملك محمد الامين بعده ثلاث سنين وخمسة وعشرين يوما ، ثم خلع الامين واجلس عمه إبراهيم بن المهدي المعروف بابن شكلة أربعة عشر يوما ، ثم اخرج محمد ثانية وبويع له ، وبقي بعد ذلك سنة وسبعة أشهر ، وقتله طاهر. بن الحسين ، ثم ملك المأمون : عبدالله بن هارون بعده عشرين سنة واستشهد عليهالسلام في أيام ملكه.أعلام الورى
4-عن علي بن ميثم عن أبيه قال : لما اشترت حميدة ام موسى بن جعفر عليهماالسلام ام الرضا عليهالسلام نجمة ذكرت حميدة أنها رأت في المنام رسول الله صلىاللهعليهوآله يقول لها : ياحميدة هي نجمة لابنك موسى فانه سيولد له منها خير أهل الارض ، فوهبتها له ، فلما ولدت له الرضا عليهالسلام سماها الطاهرة ، وكانت لها أسماء منها نجمة ، وأروى ، وسكن ، وسمان وتكتم ، وهو آخر أساميها.
قال علي بن ميثم : سمعت أبي تقول : كانت نجمة بكرا لما اشترتها حميدة .بحار الانوار: ج49 ص 7.
5-عن الصولي قال : أبوالحسن الرضا عليهالسلام هو علي ابن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهمالسلام وامه ام ولد تسمى تكتم عليه استقر اسمها حين ملكها أبوالحسن موسى عليهالسلام (٣).عيون أخبار الرضا ج 1 ص 14.
1-كان مولد الرضا عليهالسلام بالمدينة سنة ثمان وأربعين ومائة .ارشاد المفيد ص 285.
2- ولد عليهالسلام سنة ثمان وأربعين ومائة ، وقبض عليهالسلام في صفر من سنة ثلاث ومائتين ، وهوابن خمس وخمسين سنة ، وقد اختلف في تاريخه إلا أن هذا التاريخ هوالاقصد ، إنشاءالله ، وامه ام ولد يقام لها ام البنين . الكافى ج 6 ص 473.
3- ولد عليهالسلام بالمدينة سنة ثمان وأربعين ومائة من الهجرة ، ويقال : إنه ولد لاحدى عشرة ليلة خلت من ذي القعدة يوم الجمعة سنة ثلاث وخمسين ومائة بعد وفات أبي عبدالله عليهالسلام بخمس سنين ، وقيل : يوم الخميس وامه ام ولد يقال لها ام البنين واسمها نجمة ، ويقال : سكن النوبية ويقال : تكتم وقبض عليهالسلام بطوس من خراسان في قرية يقال لها سناباد في آخر صفر ، وقيل : إنه توفي في شهر رمضان لسبع بقين منه يوم الجمعة من سنة ثلاث ومائتين ، وله يومئذ خمس وخمسون سنة ، وكانت مدة إمامته وخلافته لابيه عشرين سنة.
وكانت في أيام إمامته بقية ملك الرشيد ، وملك محمد الامين بعده ثلاث سنين وخمسة وعشرين يوما ، ثم خلع الامين واجلس عمه إبراهيم بن المهدي المعروف بابن شكلة أربعة عشر يوما ، ثم اخرج محمد ثانية وبويع له ، وبقي بعد ذلك سنة وسبعة أشهر ، وقتله طاهر. بن الحسين ، ثم ملك المأمون : عبدالله بن هارون بعده عشرين سنة واستشهد عليهالسلام في أيام ملكه.أعلام الورى
4-عن علي بن ميثم عن أبيه قال : لما اشترت حميدة ام موسى بن جعفر عليهماالسلام ام الرضا عليهالسلام نجمة ذكرت حميدة أنها رأت في المنام رسول الله صلىاللهعليهوآله يقول لها : ياحميدة هي نجمة لابنك موسى فانه سيولد له منها خير أهل الارض ، فوهبتها له ، فلما ولدت له الرضا عليهالسلام سماها الطاهرة ، وكانت لها أسماء منها نجمة ، وأروى ، وسكن ، وسمان وتكتم ، وهو آخر أساميها.
قال علي بن ميثم : سمعت أبي تقول : كانت نجمة بكرا لما اشترتها حميدة .بحار الانوار: ج49 ص 7.
5-عن الصولي قال : أبوالحسن الرضا عليهالسلام هو علي ابن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهمالسلام وامه ام ولد تسمى تكتم عليه استقر اسمها حين ملكها أبوالحسن موسى عليهالسلام (٣).عيون أخبار الرضا ج 1 ص 14.
6- عن علي بن ميثم عن أبيه قال : سمعت امي تقول : سمعت نجمة ام الرضا عليهالسلام تقول : لما حملت بابني علي لم أشعر بثقل الحمل ، وكنت أسمع في منامي تسبيحا وتهليلا وتمجيدا من بطني فيفزعني ذلك يهولني ، فإذا انتبهت لم أسمع شيئا فلما وضعته وقع على الارض واضعا يده على الارض رافعا رأسه إلى السماء يحرك شفتيه ، كأنه يتكلم فدخل إلي أبوه موسى بن جعفر عليهالسلام فقال لي : هنيئالك يانجمة كرامة ربك ، فناولته إياه في خرقة بيضاء فأذن في اذنه اليمنى ، وأقام في اليسرى ودعا بماء الفرات فحنكه به ، ثم رده إلى وقال : خذيه فانه بقية الله تعالى في أرضه .عيون أخبار الرضا ج 1 ص 20.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق