الثلاثاء، 25 فبراير 2025

عمل الليلة السابعة والعشرين من شعبان ويومها

  عَمَلُ اللَّيْلَةِ السَّابعَةِ وَ الْعُشُرَيْنِ مِنْ شَعْبَانِ:

عَنْ إسماعيل بْن يَسَارِ قَالَ: سَمِعَتْ أَبَا عَبْدَاللَّهِ ( عَلَيْهِ السُّلَّامَ) يَقُولُ: إِيَّاكُمْ وَالْكَسَلَ، إِنَّ رَبَّكُمْ رَحِيمَ يَشْكُرُ الْقَلِيلُ، إِنَّ الرَّجْلَ لِيُصَلِّي الرَّكَعَتَيْنِ تَطَوُّعًا يُرِيدُ بِهُمَا وَجْهُ اللهِ فَيُدْخِلُهُ اللهُ بِهُمَا الْجَنَّةُ، الْحَديثَ.التَّهْذِيبُ 2: 238| 941.

1- وَجَدْنَا ذَلِكَ مَرْوِيّاً عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ  وَآلِه  قَالَ: وَ مَنْ صَلَّى فِي اللَّيْلَةِ السَّابِعَةِ وَ الْعِشْرِينَ مِنْ شَعْبَانَ رَكْعَتَيْنِ يَقْرَأُ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ فَاتِحَةَ الْكِتَابِ مَرَّةً وَ سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى عَشْرَ مَرَّاتٍ كَتَبَ اللَّهُ تَعَالَى لَهُ أَلْفَ أَلْفِ حَسَنَةٍ وَ مَحَا عَنْهُ أَلْفَ أَلْفِ سَيِّئَةٍ وَ رَفَعَ لَهُ أَلْفَ أَلْفِ دَرَجَةٍ وَ تَوَّجَهُ بِتَاجٍ مِنْ نُورٍ.إقبال الأعمال( ط- القديمة): ص723.

فَضْلُ صَوْمِ سَبْعَةٍ وَ عِشْرِينَ يَوْمًا مِنْ شَعْبَانِ: ‌
وَقَالَ عَلِيُّ ( عَلَيْهِ السُّلَّامَ) قَالَ رَسُولُ اللهِ ( صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله): مَنْ صَامَ يَوْمًا تَطَوُّعًا أَدْخَلَهُ اللهُ عِزِّ وَجَلِّ الْجَنَّةِ.الْفَقِيهُ 2: 52| 225.

- رَوَيْنَاهُ بِإِسْنَادِنَا إِلَى أَبِي جَعْفَرِ بْنِ بَابَوَيْهِ فِي كِتَابِ أَمَالِيهِ وَ كِتَابِ ثَوَابِ الْأَعْمَالِ بِإِسْنَادِهِ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ  وَآلِه  قَالَ: وَ مَنْ صَامَ سَبْعَةً وَ عِشْرِينَ يَوْماً مِنْ شَعْبَانَ كَتَبَ اللَّهُ لَهُ بَرَاءَةً مِنَ النَّارِ.المصدر: امالي الصدوق17.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

استحباب قبول العذر

   استحباب قبول العذر  1 -  عن  جعفر بن محمد  ، عن  آبائه عليهم‌السلام  ـ في وصية  النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله لعلي عليه‌السلام  ـ قال : يا علي...