استحباب رفع الصوت بالتكبير عند الريح العاصف ، وسؤال خيرها والاستعاذة من شرها ، وذكر الله عند خوف الصاعقة
1- عن كامل قال : كنت مع أبي جعفر ( عليه السلام ) بالعريض فهبت ريح شديدة ، فجعل أبو جعفر ( عليه السلام ) يكبر ثم قال : إن التكبير يرد الريح .الفقيه 1 : 344 | 1521 .
2- وقال ( عليه السلام ) : ما بعث الله ريحاً إلا رحمة أو عذاباً ، فإذا رأيتموها فقولوا : اللهم إنا نسئلك خيرها وخير ما أرسلت له ، ونعوذ بك من شرها وشر ما أرسلت له ، وكبروا وارفعوا أصواتكم بالتكبير فأنه يكسرها .وسائل الشيعة : ج 7 ص 507 ح 9982.
3- وقال الصادق ( عليه السلام ) : إن الصاعقة تصيب المؤمن والكافر ولا تصيب ذاكراً . الفقيه : 344 | 1519.
4- قال الصادق ( عليه السلام ) : ( إذا هبت الرياح فأكثر من التكبير ، وقل : اللهم إني أسألك [ خير ] [1] ما هاجت به الرياح وخير ما فيها ، وأعوذ بك من شرّها وشرّ ما فيها ، اللهم اجعلها علينا رحمة ، وعلى الكافرين عذاباً [ وصلى الله على وآل محمد ] [2] ).2- وقال ( عليه السلام ) : ما بعث الله ريحاً إلا رحمة أو عذاباً ، فإذا رأيتموها فقولوا : اللهم إنا نسئلك خيرها وخير ما أرسلت له ، ونعوذ بك من شرها وشر ما أرسلت له ، وكبروا وارفعوا أصواتكم بالتكبير فأنه يكسرها .وسائل الشيعة : ج 7 ص 507 ح 9982.
3- وقال الصادق ( عليه السلام ) : إن الصاعقة تصيب المؤمن والكافر ولا تصيب ذاكراً . الفقيه : 344 | 1519.
مكارم الأخلاق ص 353.
[1] أثبتناه من المصدر.
[2] أثبتناه من المصدر.
5- عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، قال : ( إن الصاعقة لا تصيب ذاكراً لله ).مستدرك الوسائل : ج 6 ص 176 ح 2/6711.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق