فضل كثرة الاستغفار في شهر رجب
1- عن النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) قال :
من قال في رجب : أستغفر الله الذي لا إله إلا هو وحده لا شريك له وأتوب إليه ، مائة مرة وختمها بالصدقة ختم الله له بالمغفرة والرحمة ومن قالها أربعمائة مرة كتب الله له أجر مائة شهيد ،
فاذا لقى الله يوم القيامة يقول الله له :
قد أقررت بملكي فتمن علي ما شئت حتى اُعطيك ، فإنه لا مقتدر غيري .
وسائل الشيعة : ج 10 ص 484.
2 - قال : وفي رواية من استغفر الله في رجب وسأله التوبة سبعين مرة بالغداة وسبعين مرة بالعشي يقول :
أستغفر الله وأتوب إليه ، فاذا بلغ تمام سبعين مرة رفع يديه وقال :
« اللهم اغفر لي وتب علي » فإن مات في رجب مات مرضيا عنه ولا تمسه النار ببركة رجب .
إقبال الاعمال : 648 .
3- عن أبي عبدالله عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله :
رجب شهر الاستغفار لامتي أكثروا فيه الاستغفار ، فانه غفور رحيم ، وشعبان شهري.
استكثروا في رجب من قول أستغفر الله ، وسلوا الله الاقالة والتوبة فيما مضى والعصمة فيما بقي من آجالكم ،
وسمي شهر رجب شهر الله الاصب لان الرحمة على امتي تصب صبا فيه ،
ويقال الاصم لانه نهي فية عن قتال المشركين ، وهو من الشهور الحرم.
كتاب النوادر او بحار الانوار ج 94 ص 38.
من قال في رجب : أستغفر الله الذي لا إله إلا هو وحده لا شريك له وأتوب إليه ، مائة مرة وختمها بالصدقة ختم الله له بالمغفرة والرحمة ومن قالها أربعمائة مرة كتب الله له أجر مائة شهيد ،
فاذا لقى الله يوم القيامة يقول الله له :
قد أقررت بملكي فتمن علي ما شئت حتى اُعطيك ، فإنه لا مقتدر غيري .
وسائل الشيعة : ج 10 ص 484.
2 - قال : وفي رواية من استغفر الله في رجب وسأله التوبة سبعين مرة بالغداة وسبعين مرة بالعشي يقول :
أستغفر الله وأتوب إليه ، فاذا بلغ تمام سبعين مرة رفع يديه وقال :
« اللهم اغفر لي وتب علي » فإن مات في رجب مات مرضيا عنه ولا تمسه النار ببركة رجب .
إقبال الاعمال : 648 .
3- عن أبي عبدالله عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله :
رجب شهر الاستغفار لامتي أكثروا فيه الاستغفار ، فانه غفور رحيم ، وشعبان شهري.
استكثروا في رجب من قول أستغفر الله ، وسلوا الله الاقالة والتوبة فيما مضى والعصمة فيما بقي من آجالكم ،
وسمي شهر رجب شهر الله الاصب لان الرحمة على امتي تصب صبا فيه ،
ويقال الاصم لانه نهي فية عن قتال المشركين ، وهو من الشهور الحرم.
كتاب النوادر او بحار الانوار ج 94 ص 38.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق