الاثنين، 20 يوليو 2020

 استحباب صوم يوم التاسع والعشرين من ذي القعدة


استحباب صوم يوم التاسع والعشرين من ذي القعدة

رَوَيْنَا ذَلِكَ بِإِسْنَادِنَا إِلَى الشَّيْخِ أَبِي جَعْفَرٍ مُحَمَّدِ بْنِ بَابَوَيْهِ رَحِمَهُ اللَّهُ بِإِسْنَادِهِ مِنْ كِتَابِ مَنْ لَا يَحْضُرُهُ الْفَقِيهُ وَ قَدْ ضَمِنَ فِي خُطْبَةِ كِتَابِهِ صِحَّةَ مَا يَرْوِيهِ فِيهِ وَ أَنَّهُ رَوَاهُ مِنَ الْأُصُولِ الْمَنْقُولَةِ

1- عَنِ الْأَئِمَّةِ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ فَقَالَ مَا هَذَا لَفْظُهُ وَ رُوِيَ‌ أَنَّ فِي تِسْعٍ وَ عِشْرِينَ مِنْ ذِي الْقَعْدَةِ أَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ الْكَعْبَةَ وَ هِيَ أَوَّلُ رَحْمَةٍ نَزَلَتْ فَمَنْ صَامَ ذَلِكَ الْيَوْمَ كَانَ كَفَّارَةَ سَبْعِينَ سَنَةً.إقبال الأعمال( ط- القديمة): ص310.

2ـ الصدوق في المقنع : وفي تسع وعشرين من ذي القعدة ، أنزل الله الكعبة ، وهي أوّل رحمة نزلت ، فمن صام ذلك اليوم ، كان كفّارة سبعين [1] سنة . المقنع ص 65 .

[1] في المصدر : 90 وفي هامشه : في نسخة : 70 وهو الموافق لما رواه في من لا يحضره الفقيه مرسلا .


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

وجوب تسكين الغضب عن فعل الحرام وما يسكّن به

   وجوب تسكين الغضب عن فعل الحرام وما يسكّن به    1 -  عن صفوان بن مهران قال : قال أبو عبدالله ( عليه السلام ) : إنما المؤمن الذي إذا غضب ل...