استحباب التفكر فيما يوجب الاعتبار والعمل
1-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : كان أمير المؤمنين ( عليه السلام ) يقول : نبه بالفكر قلبك ، وجاف عن الليل جنبك ، واتق الله ربك .الكافي 2 : 45 | 1 .2-عن الحسن الصيقل قال : سألت أبا عبدالله ( عليه السلام ) عما يروي الناس : « تفكر ساعة خير من قيام ليلة » قلت : كيف يتفكر ؟ قال : يمر بالخربة أو بالدار فيقول : أين ساكنوك ؟ أين بانوك ؟ مالك لا تتكلّمين ؟ . الكافي 2 : 45 | 2 .
3-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : أفضل العبادة إدمان التفكر في الله وفي قدرته .وسائل الشيعة :ج 15 ص 196.
4-عن معمر بن خلاد قال : سمعت أبا الحسن الرضا ( عليه السلام ) يقول : ليس العبادة كثرة الصلاة والصوم إنما العبادة التفكر في أمر الله عزّ وجلّ .وسائل الشيعة :ج 15 ص 196.
5- قال أبو عبدالله ( عليه السلام ) : التفكر يدعو إلى البر والعمل به .وسائل الشيعة :ج 15 ص 196.
6-عن إسماعيل بن بشر بن عمار قال : كتب هارون الرشيد إلى أبي الحسن موسى بن جعفر ( عليهما السلام ) عظني وأوجز ، قال : فكتب إليه : ما من شيء تراه عينك إلا وفيه موعظة .امالي الصدوق : 411 | 8 .
7-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : كان أكثر عبادة أبي ذر رحمه الله التفكر والاعتبار .الخصال 42 | 33 .
8-نقلا من كتاب أبي عبدالله السياري ، صاحب موسى والرضا ( عليهما السلام ) قال : سمعته يقول : ليس العبادة كثرة الصيام والصلاة ، وإنما العبادة الفكر في الله تعالى .السرائر 476 .
9-عن الحسن الصيقل قال : قلت لابي عبدالله ( عليه السلام ) : تفكر ساعة خير من قيام ليلة ؟ فقال نعم ، قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وتفكر ساعة خير من قيام ليلة ، قلت : كيف يتفكر ؟ قال : يمر بالدار والخربة فيقول : أين بانوك ؟ أين ساكنوك ؟ ما لك لا تتكلمين ؟ . المحاسن 26 | 5 .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق