الباذنجان
1- عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ، قال : كلوا الباذنجان فإنه يذهب بالداء ، ولا داء له .الكافي 6 : 373 | 1.
2- قال أبوالحسن الثالث ( عليه السلام ) لبعض قهارمته (1) : استكثروا لنا من الباذنجان ، فإنه حار في وقت الحرارة ، بارد في وقت البرودة ، معتدل في الاوقات كلّها ، جيّد على كلّ حال .وسائل الشيعة : ج 25 ص 210.
(1) القهرمان : الخازن والوكيل والقائم بأمور الرجل . ( لسان العرب 12 : 496 ) .
3- عن عبد الرحمن الهاشمي ، قال : قال لبعض مواليه : أقل (1) لنا من البصل ، وأكثر لنا من الباذنجان ، فقال له مستفهما : الباذنجان ؟ قال نعم ، الباذنجان جامع للطعم ، منفي الداء ، صالح للطبيعة ، منصف في أحواله ، صالح في مكان البرودة بارد في مكان الحرارة .
وفي نسخة : صالح للشيخ والشاب ، معتدل في حرارته وبرودته ، حار في مكان الحرارة ، بارد في مكان البرودة .
الكافي 6 : 373 | 3 .
(1) في المصدر : أقلل .
4- عن أبي الحسن موسى ، وأبي الحسن الرضا ( عليهما السلام ) ،قالا : الباذنجان عند جذاذ (1) النخل لا داء فيه .
أمالي الطوسي 2 : 281 .
(1) في المصدر : جداد .
5- عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : الباذنجان جيد للمرة السوداء .أمالي الطوسي 2 : 281 .
6- قال أبو عبدالله ( عليه السلام ) : إذا أدرك الرطب ونضج العنب (1) ذهب ضرر الباذنجان .المحاسن : 525 | 755 .
(1) ليس في المصدر .
7- عن أبي الحسن الرضا ( عليه السلام ) ، قال : الباذنجان عند جذاذ النخل لاداء فيه .المحاسن : 526 | 756 .
8- عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : كلوا الباذنجان فإنه جيد للمرة السوداء .المحاسن : 526 | 758.
9- قال أبو عبد الله ( عليه السلام ) : « كلوا الباذنجان ، فإنه شفاء من كل داء ». طب الأئمة ( عليهم السلام ) ص 139.1- عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ، قال : كلوا الباذنجان فإنه يذهب بالداء ، ولا داء له .الكافي 6 : 373 | 1.
2- قال أبوالحسن الثالث ( عليه السلام ) لبعض قهارمته (1) : استكثروا لنا من الباذنجان ، فإنه حار في وقت الحرارة ، بارد في وقت البرودة ، معتدل في الاوقات كلّها ، جيّد على كلّ حال .وسائل الشيعة : ج 25 ص 210.
(1) القهرمان : الخازن والوكيل والقائم بأمور الرجل . ( لسان العرب 12 : 496 ) .
3- عن عبد الرحمن الهاشمي ، قال : قال لبعض مواليه : أقل (1) لنا من البصل ، وأكثر لنا من الباذنجان ، فقال له مستفهما : الباذنجان ؟ قال نعم ، الباذنجان جامع للطعم ، منفي الداء ، صالح للطبيعة ، منصف في أحواله ، صالح في مكان البرودة بارد في مكان الحرارة .
وفي نسخة : صالح للشيخ والشاب ، معتدل في حرارته وبرودته ، حار في مكان الحرارة ، بارد في مكان البرودة .
الكافي 6 : 373 | 3 .
(1) في المصدر : أقلل .
4- عن أبي الحسن موسى ، وأبي الحسن الرضا ( عليهما السلام ) ،قالا : الباذنجان عند جذاذ (1) النخل لا داء فيه .
أمالي الطوسي 2 : 281 .
(1) في المصدر : جداد .
5- عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : الباذنجان جيد للمرة السوداء .أمالي الطوسي 2 : 281 .
6- قال أبو عبدالله ( عليه السلام ) : إذا أدرك الرطب ونضج العنب (1) ذهب ضرر الباذنجان .المحاسن : 525 | 755 .
(1) ليس في المصدر .
7- عن أبي الحسن الرضا ( عليه السلام ) ، قال : الباذنجان عند جذاذ النخل لاداء فيه .المحاسن : 526 | 756 .
8- عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : كلوا الباذنجان فإنه جيد للمرة السوداء .المحاسن : 526 | 758.
10 - عنه ( عليه السلام ) ، قال : « الباذنجان جيد للمرة السوداء ، ولا يضر بالصفراء ».
طب الأئمة ( عليهم السلام ) ص 139.
11 ـ وعن الرضا ( عليه السلام ) ، أنه كان يقول لبعض قهارمته : « استكثروا لنا من الباذنجان ، فإنه حار في وقت البرد ، وبارد في وقت الحر ، معتدل في الأوقات كلها ، جيد في كل حال ».مستدرك الوسائل: ج 16ص 429 ح 20448.
12 - عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، أنه كان في دار جابر ، فقدم إليه الباذنجان ، فجعل يأكل ، فقال : إن فيه الحرارة ،فقال : « يا جابر ، إنها أول شجرة آمنت بالله ، اقلوه وانضجوه وزيتوه ولبنوه ، فإنه يزيد في الحكمة ».دعوات الراوندي ص 68.
13- عن الصادق ( عليه السلام ) ، قال : « عليكم بالباذنجان البوراني ـ فإنه شفاء يؤمن من البرص ـ والمقلي بالزيت ».
مكارم الأخلاق ص 183 .
14 - قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : « كلوا الباذنجان فإنها شجرة رأيتها جنه المأوى ، وشهدت لله بالحق ، ولي بالنبوة ، ولعلي ( عليه السلام ) بالولاية ، فمن أكلها على أنها داء كانت داء ، ومن أكلها على أنها دواء كانت دواء ». مكارم الأخلاق ص 184 .
15 - قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : « كلوا الباذنجان وأكثروا منها ، فإنها أول شجرة آمنت بالله عز وجل ».
مكارم الأخلاق ص 184 .
16 ـ وعن الصادق ( عليه السلام ) ، قال : « أكثروا من الباذنجان عند جداد النخل ، فإنه شفاء من كل داء ، يزيد في بهاء الوجه ، ويلين العروق ، ويزيد في ماء الصلب ».مكارم الأخلاق ص 184 .
17 ـ وعن الصادق ( عليه السلام ) ، قال : « وروي : أنه كان بين يدي سيدي علي بن الحسين ( عليهما السلام ) ، باذنجان مقلو بالزيت ، وعينيه رمدة وهو يأكل منه ، قال الراوي : فقلت : يا بن رسول الله ، تأكل من هذا وهو نار ، فقال لي : اسكت ، إن أبي حدثني عن جدي ( عليهم السلام ) ، قال : الباذنجان من شحمة الأرض ، وهو طيب في كل شئ يقع فيه ».مكارم الأخلاق ص 184 .
18 ـ قال ( صلى الله عليه وآله ) : « كل الباذنجان وأكثره ، فإنها شجرة رأيتها في الجنة ، فمن أكلها على أنها داء كانت داء ، ومن أكلها [ على ] [1] أنها دواء كانت دواء ».طب النبي ( صلى الله عليه وآله ) ص28.
[1] أثبتناه من المصدر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق