تاكد استحباب حب العبادة والتفرغ لها
1-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال: في التوراة مكتوب: يا بن آدم، تفرغ لعبادتي أملأ قلبك غنى، ولا أكلك (1) إلى طلبك، وعلي أن أسدّ فاقتك، وأملأ قلبك خوفا منّي، وإن لا تفرغ لعبادتي أملأ قلبك شغلاً بالدنيا، ثم لا أسد فاقتك، وأكلك إلى طلبك.الكافي 2: 67|1.
(1) أي لا يخلّي الله تعالى بينه وبين طلبه ( راجع مجمع البحرين 5: 495 ).
2-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال: قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ): أفضل الناس من عشق العبادة فعانقها، وأحبّها بقلبه، وباشرها بجسده، وتفرغ لها، فهو لا يبالي على ما أصبح من الدنيا، على عسر أم على يسر. وسائل الشيعة: ج 1 ص 83.
3-عن أبي جميلة قال: قال أبوعبدالله ( عليه السلام ): قال الله تبارك وتعالى: يا عبادي الصديقين، تنعموا بعبادتي في الدنيا، فإنكم تتنعمون بها في الآخرة.أمالي الصدوق: 247|2.
4- عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال ـ في حديث ـ: كفى بالموت موعظة، وكفى باليقين غنى، وكفى بالعبادة شغلا.الكافي 2: 69|1
5- عن جميل بن دراج قال: قلت لأبي عبدالله ( عليه السلام ): جعلت فداك، ما معنى قول الله عز وجل: ( وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالأِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ) ؟ فقال: خلقهم للعبادة.علل الشرائع: 13|11. الذاريات 51: 56.
6- عن جميل بن دراج، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال: سألته عن قول الله عز وجل: ( وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالأِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ )؟ قال: خلقهم للعبادة، قلت: خاصة أم عامة؟ قال: لا، بل عامة.علل الشرائع: 14|12.
7- عن أبي بصير قال: سألت أبا عبدالله ( عليه السلام ) عن قول الله عز وجل: (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالأِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ)؟ قال: خلقهم ليأمرهم بالعبادة.
قال: وسألته عن قول الله عز وجل: ( وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ * إِلَّا مَن رَّحِمَ رَبُّكَ ۚ وَلِذَٰلِكَ خَلَقَهُمْ ) ؟ قال: خلقهم ليفعلوا ما يستوجبون به رحمته فيرحمهم.
علل الشرائع: 13|10.
(1) هود 11: 118- 119.
1-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال: في التوراة مكتوب: يا بن آدم، تفرغ لعبادتي أملأ قلبك غنى، ولا أكلك (1) إلى طلبك، وعلي أن أسدّ فاقتك، وأملأ قلبك خوفا منّي، وإن لا تفرغ لعبادتي أملأ قلبك شغلاً بالدنيا، ثم لا أسد فاقتك، وأكلك إلى طلبك.الكافي 2: 67|1.
(1) أي لا يخلّي الله تعالى بينه وبين طلبه ( راجع مجمع البحرين 5: 495 ).
2-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال: قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ): أفضل الناس من عشق العبادة فعانقها، وأحبّها بقلبه، وباشرها بجسده، وتفرغ لها، فهو لا يبالي على ما أصبح من الدنيا، على عسر أم على يسر. وسائل الشيعة: ج 1 ص 83.
3-عن أبي جميلة قال: قال أبوعبدالله ( عليه السلام ): قال الله تبارك وتعالى: يا عبادي الصديقين، تنعموا بعبادتي في الدنيا، فإنكم تتنعمون بها في الآخرة.أمالي الصدوق: 247|2.
4- عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال ـ في حديث ـ: كفى بالموت موعظة، وكفى باليقين غنى، وكفى بالعبادة شغلا.الكافي 2: 69|1
5- عن جميل بن دراج قال: قلت لأبي عبدالله ( عليه السلام ): جعلت فداك، ما معنى قول الله عز وجل: ( وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالأِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ) ؟ فقال: خلقهم للعبادة.علل الشرائع: 13|11. الذاريات 51: 56.
6- عن جميل بن دراج، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال: سألته عن قول الله عز وجل: ( وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالأِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ )؟ قال: خلقهم للعبادة، قلت: خاصة أم عامة؟ قال: لا، بل عامة.علل الشرائع: 14|12.
7- عن أبي بصير قال: سألت أبا عبدالله ( عليه السلام ) عن قول الله عز وجل: (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالأِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ)؟ قال: خلقهم ليأمرهم بالعبادة.
قال: وسألته عن قول الله عز وجل: ( وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ * إِلَّا مَن رَّحِمَ رَبُّكَ ۚ وَلِذَٰلِكَ خَلَقَهُمْ ) ؟ قال: خلقهم ليفعلوا ما يستوجبون به رحمته فيرحمهم.
علل الشرائع: 13|10.
(1) هود 11: 118- 119.
8- عن جميل بن دراج ، قال : قلت لأبي عبد الله ( عليه السلام ) : اصلحك الله ( وَلَا يَرْضَىٰ لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ ) [1] قال فقال الناس جميعاً لم يرض لهم الكفر ، قال :
قلت : جعلت فداك : ( وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ) [2] قال : فقال : « خلقهم للعبادة ».
كتاب درست بن أبي منصور ص 162.
9- عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، قال : « سأله بعض أصحابنا ، عن طلب الصيد ـ الى أن قال ـ : قال ( عليه السلام ) : « وان المؤمن لفي شغل عن ذلك ، شغله طلب الآخرة عن طلب[1] الملاهي ».مستدرك الوسائل : ج 1 ص 121. [1] ليس في المصدر.
10- عن كميل بن زياد قال ، قال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : « يا كميل ، إنّه لا تخلو من نعمة الله عز وجل عندك وعافيته ، فلا تخل من تحميده وتمجيده وتسبيحه وتقديسه وشكره وذكره على كل حال » الخبر.بشارة المصطفى ص 28.
[1] الزمر 39 : 7.
[2] الذاريات 51 : 56.
9- عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، قال : « سأله بعض أصحابنا ، عن طلب الصيد ـ الى أن قال ـ : قال ( عليه السلام ) : « وان المؤمن لفي شغل عن ذلك ، شغله طلب الآخرة عن طلب[1] الملاهي ».مستدرك الوسائل : ج 1 ص 121. [1] ليس في المصدر.
10- عن كميل بن زياد قال ، قال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : « يا كميل ، إنّه لا تخلو من نعمة الله عز وجل عندك وعافيته ، فلا تخل من تحميده وتمجيده وتسبيحه وتقديسه وشكره وذكره على كل حال » الخبر.بشارة المصطفى ص 28.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق