استحباب التختم بالعقيق الأحمر والأصفر والأبيض
1- عن بشير الدهان قال : قلت لأبي جعفر ( عليه السلام ) : أي الفصوص أركب على خاتمي ؟ فقال : يا بشير ، أين أنت عن العقيق الأحمر والعقيق الأصفر والعقيق الأبيض ، فإنها ثلاثة جبال في الجنة ـ إلى أن قال ـ فمن تختم بشيء منها من شيعة آل محمد لم ير إلا الخير والحسنى ، والسعة في الرزق ، والسلامة من جميع أنواع البلاء ، وهو أمان من السلطان الجائر ، ومن كل ما يخافه الإنسان ويحذره. أمالي الطوسي 1 : 36.
2- عن فاطمة ( عليهما السلام ) قالت : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : من تختم بالعقيق لم يزل يرى خيراً. وسائل الشيعة : ج 5 ص 88
4 - عن سلمان الفارسي ، عن النبي ( صلّى الله عليه وآله ) ، قال : « يا علي تختم بالعقيق تكن من المقربين.
قال : يا رسول الله وما المقربون؟
قال : جبرئيل ، وميكائيل.
قال : فبم أتختّم ( يا رسول الله ) [1]؟
قال : بالعقيق الأحمر ». مستدرك الوسائل : ج 3 ص 295 - 296 ح 3620. [1] ما بين القوسين ليس في المصدر.
[1] في المصدر : رزقه.5 - عن الباقر ( عليه السلام ) ، وذكر العقيق وأجناسه ، ثم قال بعد كلام طويل : « فمن تختم بشيء منها ، وهو من شيعة آل محمد (عليهم السلام) ، لم ير الا الخير ، ثم الحسنى ، والسعة في الرزق [1] والغنى عن الناس ، والسلامة من جميع أنواع البلايا ، وهو [2] أمان من السلطان الجائر ، ومن كلّ ما يخافه الانسان ويحذره ».أمان الاخطار ص 39.
[2] في المصدر زيادة : في
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق