1 - عن أبي عبد الله (عليه السلام) ، قال : «إيّاك وخصلتين : الضجر والكسل ، فإنك إن ضجرت لم تصبر على حقّ ، وإن كسلت لم تؤد حقاً». بل الصدوق في الأمالي ص 436 ح 3.
وفي حديث الأربعمائة ، عن أمير المؤمنين (عليه السلام) قال : «إياكم والكسل ، فإنّه من كسل لم يؤد حقّ الله عزّ وجلّ». الخصال ص 620.
2- عن جعفر بن محمّد ، عن أبيه ، عن جده علي بن الحسين ، عن أبيه ، عن علي بن أبي طالب (عليهم السلام) ، قال : «للكسلان ثلاث علامات : يتوانى حتّى يفرط ، ويفرط حتّى يضيع ، ويضيع حتّى يأثم». الجعفريات ص 232.
4- وعن أبي جعفر (عليه السلام) ، أنّه قال لجابر بن يزيد : «وإيّاك والتواني فيما لا عذر لك فيه ، فإليه يلجأ النادمون». تحف العقول : ص 207.
5- عن أبان الأحمر ، عن الصادق جعفر بن محمد (عليهما السلام) ، أنّه جاء إليه رجل فقال له : بأبي أنت وأمي يا بن رسول الله ، علمني موعظة ، فقال (عليه السلام) له : «إن كان الله تبارك وتعالى قد تكفل بالرزق ، فاهتمامك لماذا؟ ـ إلى أن قال ـ وإن كان الثواب من الله حقاً [1] ، فالكسل لماذا؟» أمالي الصدوق ص 16 ح 5. [1] ليس في المصدر.
6- عن الصادق (عليه السلام) قال : «قال لقمان : يا بني ، إيّاك والضجر وسوء الخلق وقلة الصبر ، فلا يستقيم على هذه الخصال صاحب». قصص الأنبياء ص 198.
7- نهج البلاغة : قال أمير المؤمنين (عليه السلام) : «من أطاع التواني ضيع الحقوق». نهج البلاغة ج 3 ص 206 ح 239.
8 ـ الآمدي في الغرر : عن أمير المؤمنين (عليه السلام) ، أنّه قال : «الحزم بضاعة ، والتواني إضاعة».غرر الحكم ودرر الكلم ج 1 ص 5 ح 15 و 16.
وقال : «الجهل موت ، التواني فوت» .
وقال : «التواني سجية النوكى» .
وقال : «الملل يفسد الآخرة» . وفيه : «الإخوة» بدل «الآخرة».
وقال : «التواني في الدنيا إضاعة ، وفي الآخرة حسرة».
وقال : «أقبح العي العجز» . وفيه : «الضجر» بدل «العجز».
وقال : «آفة النجح الكسل» .مستدرك الوسائل : ج 12 ص 67 ح 13527.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق