استحباب إكثار النظر إلى الكعبة
1-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : إن الله تبارك وتعالى جعل حول الكعبة عشرين وماة رحمة ، منها ستون للطائفين ، وأربعون للمصلين ، وعشرون للناظرين. ثواب الأعمال : 72 | 11.
2- عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : إ لكعبة بمعرفة فعرف من حقنا وحرمتنا مثل الذي عرف من حقها وحرمتها ، غفر الله له ذنوبه ، وكفاه هم الدنيا والآخرة.الكافي 4 : 241 | 6.
5-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : من نظر إلى الكعبة لم يزل تكتب له حسنة ، وتمحا عنه سيئة ، حتى ينصرف ببصره عنها.الفقيه 2 : 132 | 555.
6-روي أن النظر إلى الكعبة عبادة ، والنظر إلى الوالدين عبادة ، والنظر إلى المصحف من غير قراءة عبادة ، والنظر إلى وجه العالم عبادة ، والنظر إلى آل محمد ( عليهم السلام ) عبادة.الفقيه 2 : 132 | 556.
7-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : قال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : إذا خرجتم حجاجا إلى بيت الله فأكثروا النظر إلى بيت الله ، فإن الله مائة وعشرين رحمة عند بيته الحرام ، ستون للطائفين ، وأربعون للمصلين ،
وعشرون للناظرين.المحاسن : 69 | 135.
8- عن جعفر ، عن أبيه ، عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) قال : النظر إلى الكعبة حبا لها يهدم الخطايا هدما.
المحاسن : 69 | ذيل الحديث 135.
9-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : من أيسر ما يعطى من ينظر إلى الكعبة ، أن يعطيه الله بكل نظرة حسنة ، وتمحا عنه سيئة ، وترفع له درجة.المحاسن : 69 | 136.
10- عن زرارة قال : كنت قاعدا إلى جنب أبي جعفر ( عليه السلام ) وهو محتب مستقبل الكعبة ، فقال : أما إن النظر إليها عبادة ، فجاءه رجل من بجيلة يقال له : عاصم بن عمر ، فقال لابي جعفر ( عليه السلام ) : إن كعب الاحبار كان يقول : إن الكعبة تسجد لبيت المقدس في كل غداة ، فقال أبوجعفر ( عليه السلام ) : فما تقول فيما قال كعب الاحبار ؟ فقال : صدق ، القول ما قال كعب ، فقال أبوجعفر ( عليه السلام ) : كذبت وكذب كعب الاحبار معك ، وغضب.
قال زرارة : ما رأيته استقبل أحدا بقول : كذبت غيره.
قال : ما خلق الله عزّ وجلّ بقعة في الارض أحب إليه منها ، ثم أومأ بيده نحو الكعبة ، ولا أكرم على الله عزّ وجلّ منها ، لها حرم الله الاشهر الحرم في كتابه يوم خلق السموات والارض ، ثلاثة متوالية للحج : شوال وذو القعدة وذو الحجة ، وشهر مفرد للعمرة رجب.
الكافي 4 : 239 | 1.
2- عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : إ لكعبة بمعرفة فعرف من حقنا وحرمتنا مثل الذي عرف من حقها وحرمتها ، غفر الله له ذنوبه ، وكفاه هم الدنيا والآخرة.الكافي 4 : 241 | 6.
5-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : من نظر إلى الكعبة لم يزل تكتب له حسنة ، وتمحا عنه سيئة ، حتى ينصرف ببصره عنها.الفقيه 2 : 132 | 555.
6-روي أن النظر إلى الكعبة عبادة ، والنظر إلى الوالدين عبادة ، والنظر إلى المصحف من غير قراءة عبادة ، والنظر إلى وجه العالم عبادة ، والنظر إلى آل محمد ( عليهم السلام ) عبادة.الفقيه 2 : 132 | 556.
7-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : قال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : إذا خرجتم حجاجا إلى بيت الله فأكثروا النظر إلى بيت الله ، فإن الله مائة وعشرين رحمة عند بيته الحرام ، ستون للطائفين ، وأربعون للمصلين ،
وعشرون للناظرين.المحاسن : 69 | 135.
8- عن جعفر ، عن أبيه ، عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) قال : النظر إلى الكعبة حبا لها يهدم الخطايا هدما.
المحاسن : 69 | ذيل الحديث 135.
9-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : من أيسر ما يعطى من ينظر إلى الكعبة ، أن يعطيه الله بكل نظرة حسنة ، وتمحا عنه سيئة ، وترفع له درجة.المحاسن : 69 | 136.
10- عن زرارة قال : كنت قاعدا إلى جنب أبي جعفر ( عليه السلام ) وهو محتب مستقبل الكعبة ، فقال : أما إن النظر إليها عبادة ، فجاءه رجل من بجيلة يقال له : عاصم بن عمر ، فقال لابي جعفر ( عليه السلام ) : إن كعب الاحبار كان يقول : إن الكعبة تسجد لبيت المقدس في كل غداة ، فقال أبوجعفر ( عليه السلام ) : فما تقول فيما قال كعب الاحبار ؟ فقال : صدق ، القول ما قال كعب ، فقال أبوجعفر ( عليه السلام ) : كذبت وكذب كعب الاحبار معك ، وغضب.
قال زرارة : ما رأيته استقبل أحدا بقول : كذبت غيره.
قال : ما خلق الله عزّ وجلّ بقعة في الارض أحب إليه منها ، ثم أومأ بيده نحو الكعبة ، ولا أكرم على الله عزّ وجلّ منها ، لها حرم الله الاشهر الحرم في كتابه يوم خلق السموات والارض ، ثلاثة متوالية للحج : شوال وذو القعدة وذو الحجة ، وشهر مفرد للعمرة رجب.
الكافي 4 : 239 | 1.
11- عن زرارة ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) ، قال : كنت عنده قاعداً خلف المقام وهو محتبٍ مستقبل القبلة ، فقال : « النظر إليها عبادة » الخبر.مستدررك الوسائل : ج 9 ص 356-357 ح 11065.
12 ـ بعض نسخ الرضوي ( عليه السلام ) : « واقلل الخروج من المسجد فإنّ النظر إلى الكعبة عبادة ، ولا يزال المرء في صلاة ما دام ينظرها ».بعض نسخ الرضوي
13- عن النبيّ ( صلّى الله عليه وآله ) ، قال : « ومن نظر إلى البيت إيماناً واحتساباً نظرة واحدة غفر له ما تقدم وما تأخر ، ومن نظر إلى البيت كان أفضل من عبادة سنة ».
وروي : أنّ الله ينزل كلّ يوم على مكّة مائة وعشرين رحمة ، ستّون منها للطائفين ، وأربعون للعاكفين ، وعشرون للناظرين.
لبّ اللباب : مخطوط.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق