استحباب احتساب مرض الولد والعمى ونحوه
1 - عن علي ( عليه السلام ) ، في المرض يصيب الصبيّ ؟ قال : كفارة لوالديه. ثواب الأعمال : 230.
2 - عن أبي جعفر (عليه السلام ) قال: من لقي الله مكفوفاً محتسباً موالياً لآل محمّد لقى الله ولا حساب عليه. ثواب الأعمال : 234 / 1.
3 ـ قال : وروي لا يسلب الله عبداً مؤمناً كريمتيه أو إحداهما ثمّ يسأله عن ذنب. وسائل الشيعة ط-آل البیت ج: 2ص : 405.
4 - عن ابي عبد الله ( عليه السلام ) قال : « ان العبد يكون له عند ربه درجة لا يبلغها بعمله ، فيبتلى في جسده او يصاب في ماله او يصاب في ولده ، فان هو صبر بلغه الله اياه ».المؤمن ص 26 ح 45.5 - عن جابر قال : اقبل رجل اصم اخرس حتى وقف على رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) فأشار بيده ، فقال رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) : ( اعطوه صحيفة حتى يكتب فيها ما يريد. فكتب : اني اشهد ان لا اله الا الله وان محمداً رسول الله ) [1] فقال رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) : « اكتبوا له كتابا تبشرونه بالجنة ، فانه ليس من مسلم يفجع بكريمته او بلسانه او بسمعه او برجله او بيده ، فيحمد الله على ما اصابه ويحتسب عند الله ذلك الا نجاه من ذلك [2] وادخله الجنة ».
ثم قال رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) : « ان لأهل البلايا في الدنيا درجات في الآخرة ما تنال بالاعمال ، حتى ان الرجل ليتمنى ان جسده في الدنيا كان يقرض بالمقاريض مما يرى من حسن ثواب الله لاهل البلاء من الموحدين ، فان الله لا يقبل العمل في غير الاسلام ». عدة الداعي ص117.
[1] ما بين القوسين ليس في المصدر.
[2] في المصدر : النار.
6- قال النبي ( صلّى الله عليه وآله ) : « لا يذهب حبيبتا [1] عبد ، فيصبر ويحتسب الا ادخل الجنة ». دعوات القطب الراوندي ص 76.
[1] الحبيبتان : العينان.
7 - قال النبي ( صلّى الله عليه وآله ) : « اذا مرض الصبي كان مرضه كفارة لوالديه ».مستدرك الوسائل : ج 2 ص 67.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق